آخر الاخبار

مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده عاجل : المملكة الأردنية تلغي اتفاقية وقعتها مع المليشيات الحوثية بعد اكتشاف انتحال قيادي حوثي هوية الشرعية حفل تكريمي ل 800 طفل وطفلة من المشاركين في مشروع النور المبين للحافظ الصغير على المسرح السبئي بمحافظةمأرب الجيش الوطني يفشل كافة عمليات التسلل الحوثية بمحافظة مأرب ويكبدها خسائر في القوة والعتاد. مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية يدشن موقعه الإلكتروني الجديد طهران تخشى الضغوط القصوى لترامب وتعلن استعدادها للتفاوض مع واشنطن بشرط واحد الموقف السعودي الرافض لتهجير الفلسطينيين وأثره على التطبيع الدولار يقترب من 2300.. آخر تحديث بأسعار الصرف مساء اليوم وزير الاوقاف بمكة المكرمة يكرم المشاركين في المسابقة القرانية للعسكريين بالسعودية حزب الإصلاح: ''ثورة 11 فبراير نجحت في تحقيق انتقال سلس للسلطة وما حدث بعدها انقلاب''

عِمَامَةُ السَيّد
بقلم/ محمد عبدالحكيم الصلوي
نشر منذ: 10 سنوات و 4 أشهر و 27 يوماً
الأحد 14 سبتمبر-أيلول 2014 10:42 ص

يقاتلونَنا من أجْل عِمامة السيد

ينهَبونَنا من أجْل كرامة السيد

فله الحق في ارتكابِ ما يشاء

يزعُم ما يشاء

يقول ما يشاء

ويشتهي ما يشاء

لأنه السيد المزعُوم..

وآيه الله المعصُوم

فهو اﻷمير المُطاع

ولائه فوق المُستطاع

لأجل قدَميه المُقدسة..

يركعُون ويخشعون

وينامون ويصَلون.

من أجل الشعب زوراً يهتفون

وعن مطالبهِ بهتاناً يصرخون

الموتُ لأمريكا

وهم:

من أجل أمريكا ..

يقتلون المُسلمين

ومن أجل إسرائيل ..

يُرعبون المؤمنين.

لأجل عمامته المباركة

قدَسَ الله سرَه

يَستَحلون كل حرام

ولسواها يحرمون كل غرام

دينهم لا إيمان ولا أمان

وجوهُهم أقنعة

كلامُهم نكرة

طُرقهم مظلمة

دعَوتهم مذهبية

سُلالية عِرقية

أولئكَ هم أعدئُنا

أعداء البشرية.

خُصماء الوطن والحرية

لا عَهد لهم ولا ذمة

وأولئك هم الغَدرةُ

القتلةُ الفَجرة . 

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
موسى المقطريترانيم عاشق
موسى المقطري
محمد جمال الدينمهفهف النيران
محمد جمال الدين
عبد الرحمن العشماوياثبتي صنعاء ...
عبد الرحمن العشماوي
محمد عبدالله الحريبيضريح عشق
محمد عبدالله الحريبي
د. محمد الشيعانيإلى صنعاء الشموخ
د. محمد الشيعاني
محمد عبدالله الحريبيبنت الحقل والجامعة
محمد عبدالله الحريبي
مشاهدة المزيد