سفارة اليمن في قطر تدشن موقعها الإلكتروني الجديد .. نافذة حديثة تلبي احتياجات المقيمين والزوار وتسهم في توفير الخدمات القنصلية خدمة إلكترونية جديدة لحجاج اليمن تطلقها وزارة الأوقاف ..لتفعيل نشاطها الرقمي ومواجهة الروابط الوهمية وزارة الاوقاف تدشن في عدن المسابقة القرآنية ويخوضها 41 حافظاً وحافظة في فروع القراءات السبع والتلاوة،والتجويد وحفظ المصحف والاذن عدن ستغرق في الظلام.. حلف قبائل حضرموت يعلن منع خروج النفط الخام من المحافظة رئيس هيئة العمليات العسكرية بوزارة الدفاع يصل جبهات تعز إب تحتفل في مأرب بالعرس الجماعي الأول لـِ 36 عريسا وعروسا من أبناء المحافظة توافق أمريكي يمني على إغلاق كافة القنوات الفضائية التابعة للحوثيين وإغلاق كافة منصاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي قبائل أرحب ونهم وبني الحارث تعلن النفير وتؤكد جاهزية رجالها لدعم الشرعية في معركة استعادة الدولة (فيديو+صور) أسوأ قيمة للعملة اليمنية على الإطلاق.. أسعار الصرف اليوم في عدن وصنعاء هجمات الحوثيين لم تعد مقبولة.. مصر وجيبوتي تتفقان على العمل لضمان استعادة الأمن في باب المندب والبحر الأحمر
لا يزال العمل قائماً على قدم وساق لإنشاء أول مصنع للأطفال في العالم، تحت إشراف طبيبة هندية تستغل حاجة النساء الفقيرات بتأجير أرحامهن لعائلات غربية مقابل مبلغ من المال، بحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية
المشروع هو خطوة جريئة من قبل الدكتورة نيانا باتل، لتطوير المركز الذي تديره حالياً، ويضم 100 من النساء الحوامل تدفع لكل واحدة منهن مبلغ 5 آلاف يورو، رغم أنها تتقاضى ما يزيد عن 17 ألف يورو (28 ألف دولار) مقابل كل طفل.
عيادة لإنتاج الأطفال
ويتم بناء العيادة الجديدة في مدينة أناند التابعة لولاية غوجارات الهندية، وستزود بشقق مخصصة للزوار الاجانب، وطابق للأمهات البديلات ومكاتب وغرف للتوليد وقسم للتلقيح الصناعي ومطاعم ومحلات للهدايا أيضاً.
وكانت الدكتورة نيانا أشرفت على توليد أكثر من 600 طفل لصالح عائلات غربية ميسورة، وكشفت لتلفزيون بي بي سي في برنامج وثائقي أنها تلقت تهديدات بالقتل، وتواجه اتهامات باستغلال الفقراء بهدف الربح.
المال مقابل الأطفال
وتخطط بابيا إحدى الأمهات البديلات، لشراء منزل من المال الذي ستحصل عليه من زوجين أمريكيين، وسبق لها أن اشترت سيارة وبعض الأثاث، فيما تمكنت أخرى تدعى فاسانتي من إرسال إبنتها إلى مدرسة أجنبية بواسطة المال الذي حصلت عليه من هذا العمل.
وتعاني بعض العائلات الأجنبية من مشاكل تتعلق باستخراج أوراق ثبوتية للأطفال، وسبق لامرأة كندية أن علقت في الهند مدة 4 أشهر قبل أن تحصل على الاوراق اللازمة.