عاجل: القيادة الوسطى الأميركية تعلن إطلاق عملية واسعة النطاق ضد الحوثيين في اليمن
الحوثيون يكشفون عن أعداد القتلى والجرحى للغارات الأمريكية على العاصمة صنعاء
تكنولوجيا المسيرات الحوثية وعلاقتها بالشركات الصينية
اليمن ضمن قائمة دول تًخطط أمريكا لمنع دخول مواطنيها إلى أراضيها نهائيًا.. تعرف عليها
عاجل: ترامب يتوعد بسحق الحوثيين واستخدام القوة المميتة ضدهم ويقول ''أن وقتهم قد انتهى''
رواية أمريكية حول الغارات الجوية على صنعاء قبل قليل وماذا استهدفت؟
المواقع المستهدفة في غارات أمريكية عنيفة على صنعاء الآن
قتلى وجرحى في انفجار باللاذقية.. تفاصيل
3سيناريوهات محتملة لإنهاء حرب أوكرانيا
الجيش السوداني يعلن عن انتصارات جديدة و يستعيد بلدة التروس في الفاشر
" مأرب برس - خاص "
" مأرب برس - خاص "
ليس من الصعب على من حكم اليمن ورقص على رؤوس الثعابين لأكثر من ثمانية وعشرين عاماً أن يحول صندوق الانتخابات الأبيض إلى صندوق عجائب تخرج منه أفاعٍ بثمانين رأساً يساوي عددها النسبة المئوية للنجاح الذي حققه في الانتخابات والتي استطاع الحصول عليها من خلال ما يلي : -
1-عشرة % من أبناء و أهالي ضحايا حروب التخريب والانفصال والتمرد.
2-عشرة % من المطرودين من دول الخليج بسبب موقفه ومساندته لصدام.
3-عشرة % ممن نهبت أراضيهم وضاع حقهم خصوصاً في جنوب الوطن.
4-عشرة%من خريجي المعاهد العلمية التي أغلقها وجمعها في جامعة الإيمان!
5-عشرة % من أبناء المذهب الزيدي والهاشميين المتمتعين بكامل حقوقهم .
6-عشرة%من الأغنياء والفقراء المدمنين على الجرع الوريدية والعضلية وال!
7-عشرة % من العاطلين والأميين الذين لا يفرقون بين حمار المؤتمر وخيله.
8-عشرة % من الموظفين الذين صرف لهم إكرامية مرتب شهر يكفي ليوم
أما من كانوا سينتخبون مرشح تكتل المعارضة فيعدوا بالأصابع لأنه إنسحب لصالح المصالح والصالح الذي بفوزه في الانتخابات وبأغلبية معقولة (80%)تقريبا سيكون أمام الرئيس اليمني القديم والجديد تحديات خطيرة ينبغي أن يحسمها على المستويين الداخلي والخارجي فعلى المستوى الداخلي يجب عليه القضاء على ما تبقى من الإماميين وأتباع الحوثي والإنفصاليين وأصحاب الورقة الملعوبة في حرب صيف 94م الإرهابيين من الإخوان المسلمين والمتطرفين واللصوص المتربصين بالنفط والبنك المركزي ونفس الحال هو على المستوى الخارجي لوجود الكثير ممن سبق ذكرهم في الخارج بسبب عدم تحمل رؤوسهم الرقص عليها لأكثر من 28عام.