معهد أميركي يكشف أسباب الحذر السعودي من الملف اليمني وكيف جعل التصنيف الأمريكي للحوثيين يتخبطون
الجيش السوداني يقترب من القصر الرئاسي وقوات الدعم السريع توسع عمليات الهروب من الخرطوم
قرار قضائي يثير غضب إيلون ماسك..
عصابة أثيوبية تختطف اكثر من أربعين شخصا من جنوب اليمن وأجهزة الأمن تتدخل
قناصو المليشيات الحوثية تستهدف النساء بمحافظة تعز
الرئيس من الرياض يوجه بعودة جميع مؤسسات الدولة للعمل من الداخل ويؤكد على الوفاء بالالتزامات الاقتصادية والخدمية أمام الشعب
جيش الإحتلال ينسحب من محور نتساريم الإستراتيجي.. شاهد كيف أصبح
عدن: الداخلية تعلن بدء صرف مرتبات منتسبيها لشهر يناير وتعليمات لغير الحاصلين على البطاقة الشخصية الذكية
تراجع مستمر في قيمة العملة اليمنية.. ''أسعار الصرف الآن''
مأرب في عين العاصفة... هل يدق الحوثيون طبول الحرب مجددا؟ وماهو أخطر ما يقلقهم اليوم ...تحركات خطيرة ومريبة
لدينا ثروة مهدرة نستصغرها وهي عظيمة , إن هذه الثروة تتمثل في شباب اليمن الحر سواء المتعلمين أو غير المتعلمين منهم .
إن الشباب الحر في الشمال والجنوب في الشرق والغرب هم أحرار رغم كل القيود التي مورست وتمارس عليهم وهم يمثلون حسب الإحصائيات من 60% إلى 70% من الشعب اليمني العظيم .
نعم يا سادة قد يغفو شعبنا قليلا لكنه سرعان ما ينهض من غفوته فهو لديه من المقومات ما تمكنه من الخروج من عباءة الذل والإستخضاع التي تلبسنا إياها الدول الطامعة في يمننا الغالي .فكما تعلمون نحن لسنا من الدول الكبرى مثل : تركيا والبرازيل ومصر لكن على الرغم من هذا تجد اليمني منتشر في أغلب بقاع المعمورة
بربكم أخبروني كيف نفقد الأمل في هذا الشعب وهو يشغل مصانع شركة فورد الأمريكية في ولاية متشجن والتجار الحضارم يمثلون نسبه كبيرة من تجار السعودية والخليج بالله علموني لماذا يبدع اليمني في الخارج ويموت داخل وطنه ؟!
لأنه في الخارج توفر له أبسط مقومات الحياة من تعليم وصحة وترفيه وتربية وهي مفقودة داخل يمننا الغالي .
إن الشاب إذا توفرت له فرص العمل والحياة الكريمة وقبل ذلك الأنشطة الطلابية التي تصقل مهارتهم وتوجههم من فترة الحضانة الى تخرجهم من الجامعات .سوف يجد طريقه نحو النجاح والإبداع
إن شباب اليوم هم قادة المستقبل فيتوجب على ساسة اليمن وقادتها الحاليين أن يلتفتوا لنا معاشر الشباب فنحن والله الثروة المهدرة