مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده
عاجل : المملكة الأردنية تلغي اتفاقية وقعتها مع المليشيات الحوثية بعد اكتشاف انتحال قيادي حوثي هوية الشرعية
حفل تكريمي ل 800 طفل وطفلة من المشاركين في مشروع النور المبين للحافظ الصغير على المسرح السبئي بمحافظةمأرب
الجيش الوطني يفشل كافة عمليات التسلل الحوثية بمحافظة مأرب ويكبدها خسائر في القوة والعتاد.
مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية يدشن موقعه الإلكتروني الجديد
طهران تخشى الضغوط القصوى لترامب وتعلن استعدادها للتفاوض مع واشنطن بشرط واحد
الموقف السعودي الرافض لتهجير الفلسطينيين وأثره على التطبيع
الدولار يقترب من 2300.. آخر تحديث بأسعار الصرف مساء اليوم
وزير الاوقاف بمكة المكرمة يكرم المشاركين في المسابقة القرانية للعسكريين بالسعودية
حزب الإصلاح: ''ثورة 11 فبراير نجحت في تحقيق انتقال سلس للسلطة وما حدث بعدها انقلاب''
سجل الزعيم العربي الليبي.. العقيد معمر القذافي..موقفا عربيا وإسلاميا شجاعا ونادرا ..حيال عملية الاغتيال الجبانة التي نفذتها مليشيات مقتدى الصدر، بزعامته، وتحت غطاء حكومة العمالة والارتهان للامريكان، بقيادة المدعو المالكي!!..و التي طالت الرمز العربي المطلق الزعيم العراقي الراحل ..الشهيد البطل/ صدام حسين المجيدي، صبيحة اول ايام عيد الاضحى المبارك المنصرم..سجل القذافي،
الموقف الذي عجز عنه اقرانه، الذين يسمون انفسهم قيادات الدول العربية والاسلامية؟؟..وذلك عندما اعلن الحداد لمدة ثلاثة ايام، على روح الشهيد صدام حسين..ولم يكتف بذلك الموقف الرجولي العروبي النادر، في زماننا هذا..بل وجه ببناء نصب تذكاري، للزعيم الشهيد صدام.. بجانب اخيه الشهيد العربي -الافريقي الليبي.. المقاوم الصلب للاستعمار الإيطالي المباد ..الشيخ الصنديد/ عمر المختار..وبهذا القرار الصادر، من الزعيم الشهم والمناضل الفذ.. قائد ثورة الفاتح من سبتمبر العظيم، في الجماهيرية العربية الليبية الاشتراكية الشعبية العظمى..يكون القذافي، الرمز العربي الاوحد، الذي يستحق، من كل شعوب العالمين العربي والاسلامي، تحية تقدير واجلال، لمواقفه العربية و الاسلامية المشرفة، في اكثر من مناسبة وموقف عربي جلل.. وحدث تاريخي بارز..فقد عبر عديد مواطنين، في بلادنا اليمن، عن اعجابهم وتقديرهم الشديد، للزعيم الليبي معمر القذافي ..وابدى البعض، خشيته، من ان تطاله ايادي القدر الجبانة لقوى الهيمنة العالمية، بزعامة راعية الارهاب العالمي( أدارة الرئيس المعتوه بوش).. ومن ورائها ربيبتها المدللة.. في المنطقة( اسرائيل)..لا لشيء ، بل لان القذافي بقراره الشجاع، الانف الذكر، قد اشعل نيران الحقد الصهيو امريكي ..حتى وان لم نلمس ردا سريعا، على تصرف الزعيم الليبي، حتى اللحظة!!..وخشية اليمنيين، على قائد الامة العربية معمر..تنبع من مشاعر التقدير الخاص الذي يكنونه له ..فقد كبر، في نظر الجميع..ليس فقط، في اليمن، بل وفي معظم دول العالمين العربي والاسلامي ..وبات يشار للقذافي، بانه الرجل القوي، في المنطقة عموما، على عكس ما كان، يردد في وقت مضى، بان القذافي صاحب قرارات متناقضة وصارخة!!!...هل نقول ان القذافي حقا، بات يستحق لقب( الزعيم العربي المطلق).... بعد رحيل اخيه، في الصمود والمقاومة، ضد الاستعمار الاجنبي.. الشهيد صدام حسين؟؟... انه حقا يستحقه، بجدارة، ودليلي الى ذلك، سلسلة طويلة، من الاعمال القومية الجريئة، التي اقترنت بنشاط الرجل السياسي، على مدى ثلاثة عقود من الزمن..وهي الاعمال التي تشهد له وبكل جدارة، لامتلاك ناصية الزعامة العربية، دون منازع!!.. وشخصيا، اجد في القائد العربي الملهم والشجاع.. العقيد/ معمر القذافي، الصفات القيادية التي تؤهله- عربيا- لتبوء دور الريادة العربية..فهو لها وجدير بها..فسر-على بركة الله- الى تلك الغايات النبيلة، ايها الزعيم العربي المطلق،.. في زمن الجبناء..فعناية الله ترعاك.. وقلوب ابناء الشعوب، من الماء الى الماء، تنبض حبا واخلاصا لك..يا من رفعت الرؤس والهامات، بموقفك الابرز، في تاريخ الامة.. المليء بالاحداث العظيمة ...!...فكنت الاعظم، وفاءا.. والاكثر اخلاصا، لهذه الامة، التي تستحق رعايتك لها، بعد الله جل وعلا..
عميد ركن-مع وقف التنفيذ