آخر الاخبار

الجيش السوداني يحقق انتصارا كبيرا على قوات الدعم السريع وينتزع أحد اكبر المدن السودانية والاحتفالات الشعبية تعم المدن انفجار مهول في أحد محطات الغاز بمحافظة البيضاء يتسبب في مقتل وجرح العشرات من المواطنين. لماذا ساعدت الصين الحوثيين سراً في الهجمات على سفن الغرب بالبحر الأحمر وماهي الصفقة بينهما .. تقرير أمريكي يكشف التفاصيل تقرير أمريكي يتحدث عن دعم الصين للحوثيين ظمن خيارات الشراكة الناشئة بين بكين وطهران ... ومستقبل علاقة الحزب الشيوعي بعمائم الشيعة الاحزاب السياسية بالبيضاء تطالب المجتمع الدولي ومجلس الأمن بضرورة التدخل العاجل نجاة شيخ قبلي كبير من عملية إغتيال بمحافظة إب ... وانفلات أمني واسع يعم المحافظة في ظل مباركة مليشيا الحوثي حرب ابادة في الحنكة بالبيضاء.. مليشيا الحوثي تقتحم المنطقة والأهالي يناشدون الرئاسي والمقاومة وقوات الشرعية برشلونة وريال مدريد وجهًا لوجه في الجوهرة المشعة (توقيت الكلاسيكو) موقف أمريكي من هجوم الحوثيين وقصفهم منازل المواطنين بمحافظة البيضاء أول زيارة لرئيس حكومة لبنانية إلى سوريا منذ الحريري 2010

أغتصب 570 فتاة خلال 17 عاماً
بقلم/ حسن سلمان
نشر منذ: 17 سنة و 4 أسابيع
الخميس 13 ديسمبر-كانون الأول 2007 06:14 ص

 أزيل الستار عن قصة روعت المجتمع السوري، وتتلخص بقيام المدعو زهير الملقب بـ "ذئب العذارى" باغتصاب حوالي 570 فتاة من مدينة حمص خلال 17 عاما، مستخدما مكانته الاجتماعية ووضعه المادي الجيد.

وبدأت القصة عندما بعثت إحدى ضحايا الجاني برسالة إلى وزير الداخلية السورية تؤكد فيها تعرضها هي وعدد كبير من الفتيات للاغتصاب من قبل المدعو زهير الذي كان يعد ضحاياه بالزواج ليستدرجهم حتى ينال مراده منهم.

وكشفت تحريات وزارة الداخلية أن زهير هو زير نساء بامتياز ومن أصحاب العلاقات المشبوهة، بعد ذلك قامت قوات الأمن باقتحام منزله وضبطه في وضع شائن مع إحدى الفتيات، وتم مصادرة 570 فيلم خلاعي قام بتصويره لضحاياه بقصد الابتزاز والمتاجرة، إضافة إلى بعض الأسلحة ومستلزمات نساء.

واعترف الجاني أنه كان يستدرج ضحاياه إلى مزرعته بحجة دعوتهم إلى الغداء مستعينا بمكانته الاجتماعية المرموقة ثم يقوم بهتك أعراضهم،مشيرا إلى أنه خلال ذلك كان يقوم بتصويرهم بأوضاع فاضحة بالتعاون مع أحد أصدقائه.

وأشار زهير إلى أنه مع مرور الزمن أصبح لديه حالة من الجوع الجنسي المرضي وبات يدعو عدة فتيات في اليوم، كما أنه افتتح محل للفيديو لترويج الأفلام التي صورها لضحاياه، إضافة إلى محاولته تسويق هذه الأفلام عبر الإنترنت، وهذا أوجد حالة قلق وخوف لدى الفتيات اللواتي قام باغتصابهن وتصويرهن فيما لو اطلع الأهل على هذه الأفلام.