رشيد مناع في مخابرات الحوثي.. قصة نجل تاجر السلاح المدرج على القوائم السوداء
مشروب رمضاني يساعد في علاج القولون العصبي والإمساك
العطش أثناء الصيام.. حقائق عن شرب المياه بكثرة في السحور
تناولها في السحور- 5 أطعمة لتنقية جسمك من السموم
هجوم أوكراني هو الأضخم منذ بدء الحرب بمئات المسيرات يستهدف روسيا ومناطق أخرى
انطلاق مباحثات أميركية - أوكرانية حاسمة في السعودية
ماذا نعرف عن الاتفاق الذي ينص على اندماج قسد ضمن مؤسسات الدولة في سوريا
الشرع يرد لأول مرة على وزير الدفاع الإسرائيلي
حيث الإنسان يرسم الابتسامة ويضع مداميك المستقبل لنازح بمحافظة المهرة.. الحلاق الذي تحققت أحلام حياته بمشروع مستدام يؤمن مستقبله ومستقبل أسرته
عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس
ظهرت في اللأونة الأخيرة بعض التعقيدات والمفاهيم الخاطئة من أغلب الشباب والشابات بأن ينظرون لك عزيزي وعزيزتي مثلما يريدون لا كما أنت عليه ولا على الحقيقة التي أنت عليها.
ولنقتبس بعضا منها سويا من الواقع ولنتمعن في واقعنا المؤلم, لكن قبلها دع قلبك وعقلك يسيران في آن واحد.. هل أنت قائل.. أم يقال عليك؟
1. إن كنت عفويًا, (فيقولون عنك): متصنع (أم أنك قلت على غيرك؟)
2. أنيق بملبسك, فأنت: مايع
3. محترم وهادئ, فأنت: نمطي قديم
4. حلو ومرتب, فأنت: بيوتي
5. واثق من نفسك, فأنت: مغرور
6. صريح, فأنت بنظرهم: وقح وقبيح
7. صاحب موهبة, فأنت: سارق مهرة
8. تعمل ليل نهار الله أعلم بحالتك, فأنت: تحب الفلوس
9. مرح بتعاملك ومرن, فأنت: خفيف وأهبل
10. دائما ما تنصح للخير, فأنت: غثي وتعمل نفسك ولي أمر
11. تتكلم بأمور علمية ودنيوية, فأنت: تتفلسف
12. تقول الحق ولو على أقرب الناس, فأنت: منافق وخائن وفراك
13. تعطي الناس مقاماتها, فأنت: مجامل ومزايد
14. رزين في تعاملاتك بأدب, فأنت: متكبر
15. توزع ابتسامتك من منطلق كونها صدقة, فأنت: تحاول تحبب بنفسك
16. تتصل بصديقك بعد غيبة لتطمئن عليه, فيرى رقمك, قائلا: آها أكيد مصلحة
17. فتاة ترى أخرى أجمل منها, قائلة: كلها مكياااااج
18. حذر في تعاملاتك, فأنت: موسوس وتستبق الأحداث
19. صادق بقولك وفعلك, فأنت: كذاب وتلف وتدور
20. طيب وهادئ, فأنت: ضعيف شخصية
للأسف, هذا هو التفكير المنغلق عند بعض الشباب, وهذا هو أنت بنظرهم, فلماذا ينظرون لك كما يشاءون؟ لماذا لا يفهمونك على حقيقتك؟ لماذا لا يعطون أنفسهم فرصة لمعرفة ذاتك؟ هل لأنهم لا يعرفون أنفسهم أصلا, أم أن على أعلينهم غشاوة فهم لا يبصرون؟ أم أنهم بتفكير الجاهلية يعمهون؟!!!!