لماذا ساعدت الصين الحوثيين سراً في الهجمات على سفن الغرب بالبحر الأحمر وماهي الصفقة بينهما .. تقرير أمريكي يكشف التفاصيل تقرير أمريكي يتحدث عن دعم الصين للحوثيين ظمن خيارات الشراكة الناشئة بين بكين وطهران ... ومستقبل علاقة الحزب الشيوعي بعمائم الشيعة الاحزاب السياسية بالبيضاء تطالب المجتمع الدولي ومجلس الأمن بضرورة التدخل العاجل نجاة شيخ قبلي كبير من عملية إغتيال بمحافظة إب ... وانفلات أمني واسع يعم المحافظة في ظل مباركة مليشيا الحوثي عاجل: حرب ابادة في الحنكة بالبيضاء.. مليشيا الحوثي تقتحم المنطقة والأهالي يناشدون الرئاسي والمقاومة وقوات الشرعية برشلونة وريال مدريد وجهًا لوجه في الجوهرة المشعة (توقيت الكلاسيكو) موقف أمريكي من هجوم الحوثيين وقصفهم منازل المواطنين بمحافظة البيضاء أول زيارة لرئيس حكومة لبنانية إلى سوريا منذ الحريري 2010 اعلان حالة الطوارئ القصوى في لوس أنجلوس والحرائق تلتهم المدينة- صور زحام شديد في منفذ الوديعة ومئات الأسر عالقة هناك
في إعلان غير مسبوق، كشفت شركة آبل للكمبيوتر والبرمجيات عن اختراق القراصنة لأنظمتها عبر استهداف أجهزة آبل ماكنتوش ببرامج فيروسية تشبه ما استخدم في قرصنة فيسبوك وغيره من شركات التكنولوجيا.
وتمكن القراصنة من الوصول إلى أجهزة آبل ماكنتوش الخاصة بعاملين في شركة آبل، مستخدمين طريقة كشف عنها في الأيام الأخيرة مع قرصنة فيسبوك وتويتر وغيرهما.
وتمكن قراصنة مجهولون من الوصول إلى أجهزة الكمبيوتر عبر ثغرة في برنامج تحديث لمنتج شركة أوراكل (جافا) المستخدم كمكمل لمتصفحات الإنترنت.
ورغم أن التحقيقات في مصدر الحملة مازال في بدايته، إلا أن البعض سارع لربطه باتهامات أمريكية للصين بأنها وراء هجمات إلكترونية تم اقتفاء أثرها في الصين.
ويبدو أن بعض الأنظمة الخاصة بشركات دفاع وغيرها من الشركات الكبرى التي تستخدم أنظمة آبل تضررت من الهجوم الإلكتروني.
ومن المؤشرات الأولية بدا أن القراصنة كانوا يستهدفون الوصول إلى شيفرات بعض التطبيقات التي تحتكرها شركة آبل، خاصة تطبيقات الهواتف الذكية مثل آي فون.
وفي إطار حملة القرصنة، أصاب الفيروس عدداً كبيراً من أجهزة آبل وبرامجها.
ووفق بيان الشركة فإن حملة القرصنة هذه "تمثل أخطر هجوم إلكتروني تتعرض له الشركات التي تستخدم أجهزة آبل وبرامجها".
وكان أكثر من خدعوا هم المبرمجون الذين استجابوا لدعوة الدخول على موقع مجمع للمبرمجين عبر رابط بثه القراصنة، مستهدفين مبرمجي شركة آبل.
وقام عدد كبير بعد ذلك بتعطيل برامج (جافا) على أجهزتهم ومكملاتها لمتصفحات الإنترنت