وزير الصحة يشيد بالدعم الصيني للقطاع الصحي في اليمن [
رئيس الوزراء يحسم موفقة بشأن المواطنين في المناطق الخاضعة لمليشيات الحوثي ورفضهم لمشروعها الكهنوتي
محمد بن سلمان يوجه رسالة تاريخية ونادرة إلى المعارضين في الخارج بشأن العودة
اليورو ينهار والدولار يطير وسط تصاعد التوترات التجارية
ثاني رئيس يقرر عدم المشاركة في القمة العربية الطارئة
ثالث دولة عربية تعلن رفضها دعوات تشكيل حكومة موازية فى السودان للدعم السريع
قوات خفر السواحل تعلن ضبط عصابة لتهريب البشر من القرن الأفريقي إلى اليمن
إصابة مسؤول أمني بجروح خطيرة إثر استهداف مسلح
أول دولة عربية تعلن عن حل سياسي للأزمة اليمنية وتحقيق أمن منطقة البحر الأحمر
البرنامج السعودي يدعم قطاع التعليم في اليمن
خيارات الحوثيين كارثية وتدميرية، إما ان يحكموا وإما يجعلوا المدينة دماراً لا مثيل له، والخيار الثالث ان يسلموها للوصاية الدولية..
في بداية هذه الحركة الكارثية قلنا واكدنا جازمين ان هذه الحركة ترعاها دول الاستعمار، وأنها احد اهم معاول الهدم للاستعمار الجديد..
الطائفية سلاح ينثر دماء العرب والامة الاسلامية، يمزقها، يقطعها اوصالاً، بمنطلقات عقائدية، يفتت المجتمع والاسرة..
١٣٥٠ عام من تاريخ الأمة الاسلامية لم يتمكن منها اعداءها مثلما خدمتهم الثورة الإيرانية ومكنت أعداء الأمة الإسلامية من تقطيع أوصالها، وأشعلت الفتن بوهج لهب مستعر..
الحوثيون ناراً تتوقد بحقد طائفي..
كل شبراً في اليمن لا يحكموه سيدمرونه.
الحديدة نموذج الخيارات الاستراتيجية.. يسلمونها اليوم للوصاية الدولية، يدفعون باليمن إلى تمزق جغرافي طائفي، بإشراف الامم المتحدة..
اَي لعنةً حلت على اليمن بهذه الجماعة، اَي شيطان غرس هذه البذرة الخبيثة؟.
ورغم ذلك لن نقبل بها أبداً وسنحرر تراب ارضنا، سنحرر اليمن وسنعيد مجد عروبتها.
ما يحدث من اتفاقيات ليست اتفاقات سلام لليمن واليمنيين، إنها اليآت حرب طويلة الامد..
لا يريدون لنا السلام، فمن يريد السلام لا يساوي بين المتمرد والانقلاب والميليشيات، بالدولة التي هي ضمان امن الجميع، ومضلة للجميع، والحكم بين الجميع، وملجأ يحمي الجميع، ورادع يردع الجميع..
لايريدون لنا السلام يريدون لنا الدمار واستمرار الحرب، لايريدون لليمن ان تستقر فيه سلطته ودولته، وإلا كيف يضعون في جسدها ومفاصلها مفخخات دمار شامل؟.
الاحتفاء بما تم في السويد من قبل اطراف الشرعية، استغفال مفجع لوعي المجتمع اليمني وتضحياته، يدرك المجتمع حجم الضغوطات التي تعرضت لها الشرعية لقبول هذا الانزلاق الكارثي على مستقبل الدولة اليمنية وهويتها وجغرافيتها، فلا تمعنوا في استغفال انفسكم، وسارعوا إلى تدارك الموقف لمواجهة ماهو قادم، حتى تستطيعوا تدارك ما يمكن تداركه.