أول رد من الرئيس أردوغان على خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة
الحزب الأشتراكي بتعز يُحيي ثورة 11 فبراير ويعلن ان الفاعل الرئيس في الثورة هو روحها المتدفقة في مختلف الميادين والشوارع
الجيش السوداني يقترب من القصر الجمهوري وسط العاصمة الخرطوم
مركز الفلك الدولي يكشف موعد بداية شهر رمضان هذا العام ومتى ستكون رؤية الهلال ممكنة؟
قطر تُسير 15 طنا من الأدوية دعما لمرضى الكلى في اليمن
حزب الإصلاح بسقطرى يوجه دعوة للمجلس الرئاسي ويدعو لتنظيم السياحة لتكون سياحة تحترم الموروث الثقافي والاخلاقي للمجتمع السقطري
مجلس الأمن يعقد جلسة بشأن اليمن
هيومن رايتس ووتش تدين جرائم الحوثي في البيضاء وتؤكد: ''لايوجد أي صلة للضحايا بتنظيم داعـ.ش''
قراءة في بيان البنك المركزي الأخير الذي هاجم فيه الرئاسي والحكومة وكشف عن تقاعسهما.. 4 إشكاليات كبيرة
اغلاق جميع محلات ومنشآت الصرافة في مناطق الشرعية.. حل أم دليل عجز الحكومة في انقاذ العملة؟
أعلن المحامي بديع عارف، الذي كان ضمن هيئة الدفاع عن "صدام حسين" عن وجود مذكرات "خاصة جدًّا" للرئيس العراقي الراحل تم تسريبها بواسطة معتقلين كان يلتقي بهم خلال جلسات المحكمة. وأضاف عارف في حديث لوكالة "آكي" الإيطالية للأنباء:" إن جميع أوراق هذه المذكرات قد وصلت إلى عائلة صدام وهي تعكف حاليًا على تنظيمها وتبويبها تمهيدًا لطبعها في كتاب يصدر تزامنًا مع الذكرى الثانية لإعدامه نهاية العام الجاري".
وأشار إلى أن هذه المذكرات يبلغ عدد أوراقها 250 صفحة كتبها صدام حسين بخط يده, وتضم معلومات في غاية السرية لم يذكرها صدام بمذكراته التي كان يتسلمها الدليمي خشية تعرضها للرقابة".
وفي شهر مايو الماضي، نشرت صحيفة "الحياة" اللندنية مقتطفات من مذكرات الرئيس العراقي الراحل صدام حسين في سجنه، والتى حذر فيها مما أسمه بـ"الخطر الإيراني، مؤكدًا أن طهران تمثل خطرًا أكبر من خطر إسرائيل".
وقال صدام حسين في مذكراته:" الشيعة الإيرانيون لبسوا ثوب الجعفرية وعمّموه بلباس الشيعة ليخدعوا من ينخدع من العرب بينما الشيعة العرب بالعراق واليمن مثلاً في صلب تأريخ الأمّة وتطلّعها".
وأشار إلى :"أننا نقرأ في التأريخ كيف ناصر الفرس ورمزهم السياسي أبو مسلم الخراساني عبد الله السفّاح العباسي على العلويّين، ثمّ كيف بدأ يعمل لنفسه ولبلاد فارس على حساب الدولة العباسية الإسلامية حتى انتهت قصته المعروفة, ومثلها البرامكة على عهد هارون الرشيد، وقصتهم المعروفة أيضًا".
وأكد الرئيس العراقي الراحل أن "الفرس وامتداداتهم تحت أي غطاء وتسمية وشعار أخطر على العراق حالاً ومستقبلاً من الكيان الصهيوني، ومثله في الخطورة على الأمّة العربية مع تميّز في الخطورة على دول الخليج العربي"، لافتًا إلى أن "هذا التشخيص يستلزم الوعي والحذر الدائم؛ ذلك لأن الفرس يكوّنون نسبة 40 % من الشعوب الإيرانية وهم أهل القوة والسلطان بإيران", كما قال