عاجل.. عشية انتهاء مهلة تهديد عبدالملك الحوثي...الخارجية الأمريكية تتعهد بحماية المصالح الأمنية القومية للولايات المتحدة الأمريكية
تدشين العمل رسميًا في مطار يمني متوقف منذ 10 سنوات!
رشيد مناع في مخابرات الحوثي.. قصة نجل تاجر السلاح المدرج على القوائم السوداء
مشروب رمضاني يساعد في علاج القولون العصبي والإمساك
العطش أثناء الصيام.. حقائق عن شرب المياه بكثرة في السحور
تناولها في السحور- 5 أطعمة لتنقية جسمك من السموم
هجوم أوكراني هو الأضخم منذ بدء الحرب بمئات المسيرات يستهدف روسيا ومناطق أخرى
انطلاق مباحثات أميركية - أوكرانية حاسمة في السعودية
ماذا نعرف عن الاتفاق الذي ينص على اندماج قسد ضمن مؤسسات الدولة في سوريا
الشرع يرد لأول مرة على وزير الدفاع الإسرائيلي
من أين أبدا ؟ وكيف ستنتهي حروفي الحزينة؟وعن من سأتحدث!!!
إن قلمي ونفسي وروحي يقف إكباراً وإجلالاً لتلك القلعة الشامخة والطود الأشم ,عرفتها باذلة كل غالٍ ورخيص من اجل الحرية إنها(تفاحة )التي اغتالتها يدُ الآثمين.
فيا أيتها المدافع الآثمة أتعرفين من تغتالين لقد سرقت من وجودنا روحها لكنك لم تأخذي تلك السيرة العطرة لثائرة مجاهدة وأم حنون لفتيان وفتيات ساحة الإباء والصمود.
عرفتها أمًا حانية تداوي بكلماتها العذبة قلوب البائسين من شباب الثورة ,ووجدتها كالنحلة في عطائها وتفانيها في إشباع الجوعى من المحتاجين في الساحة,وكالطود الشامخ أمام التهديدات والتحديات وفي أول الركب عند المواجهات أمام الرصاص.
فيا أماه ستفتقدك المنصة التي شاركت في بناءها وستبكي عليك الصوتيات التي سعيت في تجهيزها وسيرثيك مصلى النساء التي أشرفت على تأسيسه.
ولن ينساك تاريخ يوم الشؤم يوم المحرقة وأنت تثنين الشباب وتشاركين معهم بصد العدوان وكنت أخر من خرجت من الساحة يومها.
فيا حراس العروش المتهاوية لا تظنون أنكم أنهيتم قصة بطلة سطرت أروع البطولات في تعز الإباء ووالله إننا على دربها سائرون وإن دماءها الطاهرة ستكون لعنات عليكم((وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون)).