آخر الاخبار

محافظ تعز يدعو الى اليقظة والجاهزية لمواجهة التحديات الأمنية من أقاصي شرق اليمن بمحافظة المهرة.. حيث الانسان ينهي معاناة أكثر من 10 آلاف نسمة ويخفف عليهم خسائر الوقت والمال الشرعية تلوح مجددا بخيار الحرب وتتحدث عن الضرر الذي جاء من البحر الأحمر رئيس الوزراء يتوعد بالتصدي للفساد ومحاربة الإختلالات ومواجهة المشروع الكهنوتي ورئاسة الجمهورية تؤكد دعمها له الكشف عن الدور الأمريكي حول ابرام أكراد سوريا اتفاق مع الحكومة السورية ما هي الأسباب التي دفعت قسد والقيادة السورية لتوحيد الرؤى في إطار اتفاق تاريخي؟ عيدروس الزبيدي يدعو لاعتماد شبوة منطقة عسكرية مستقلة لا تخضع للوصاية ويتحدث عن إنشاء شركة ''بتروشبوة'' النفطية توجيهات عاجلة برفع الجاهزية بعد أحداث الخشعة بوادي حضرموت ومقتل أحد الجنود بن مبارك: ''ننسق مع المجلس الرئاسي وملتزمون بمحاربة الفساد مهما كانت التحديات و التكلفة'' مجلس السلم الإفريقي يؤكد الرفض الدولي لمؤامرة الدعم السريع في السودان

اعترافات ثائر في غرفة التحقيق
بقلم/ يونس هزاع
نشر منذ: 13 سنة و 7 أشهر و 22 يوماً
الثلاثاء 19 يوليو-تموز 2011 09:43 م

سجل لديك

بأنى ثائر

نزق

ومحرضى

وطني

واحزاني

سجل رصاصك

لم يعد قلقى

لو ان قتلى

موعدى

الثاني

واكتب بأنى

مارق

خطر

فاليوم حبرك

من دمي

القاني

هذى حروفي

تثور

فكيف اكبتها

ان ضاق بي

زمني

او ثار بركاني

فأنا حضور

لست تعرفه

فاليوم شعبي

هز وجداني

بؤس وفقر

واهات

تحاصرنا

وغربة لم

اعد

اعتاد

عنواني

كم صار شعبي

عزيزا

عندما سكنت

فيه الحياة

فربي فيه

احياني

هل تشعرون بأنا

مثلكم بشر

ام اننا بلباس

الذل قطعان

فالقصف

والقتل

لذات لسيدكم

فيها تتوه

حروفي

كل

الحاني

لو كنت تشعر

ماكان الظلام

هنا

لكن بطشك

دوما

غير انساني

هل قتل

شعبك

يبنى مجد

سيدكم؟

او قمع

شعبك

يرجع

حكمه الفاني؟

فالشعب باق

وما للفرد

من شرف

لولم يكن

مخلصا

من قلبه الحاني

فالكبر والنهب

كم اودت

بصاحبها

نحو المزابل

في ذل

وإذعان.

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
محمد مصطفى العمرانيإلى الإنسانة التي شغفتني حباً
محمد مصطفى العمراني
خالد محمد الفائشيفرعون المستنسخ ..!!
خالد محمد الفائشي
ابو الهديل المشبكيسئمت .....
ابو الهديل المشبكي
محمود عبدالواحدرحَىْ الْعَوْلَمَة....
محمود عبدالواحد
محمد عبد السلام منصورذات ضوء من الليل
محمد عبد السلام منصور
مشاهدة المزيد