الكشف عن الوحدة السرية الجديدة التي ستقود حرب الظل الروسية ضد الغرب
الإدارة الأمريكية تدعو مجلس الأمن لاتخاذ إجراءات ضد دعم إيران للحوثيين
ما يجهله الاباء والأمهات العرب عن الفوائد المدهشة للعناق
ماهي أسباب تغير الوقت الضائع في مباراة الهلال والرياض من 8 ل13 دقيقة فقط؟
بطلب من منتخب الشياطين الحمر .. إختطاف جوهرة نادي بروج
ترشيح زين الدين زيدان لتدريب احد المنتخبات الرياضية الأوروبية
دراسة تحليلية تطالب المجلس الرئاسي والأحزاب بإسناد جهود رئيس الحكومة .. بن مبارك قام بتحريك ملف مكافحة الفساد ونشّط الجهاز المركزي للمحاسبة وأحال قضايا فساد إلى النيابة
الإتحاد الأوروبي يمدد مهمة إسبيدس في البحر الأحمر عامًا آخراً
النائب عيدروس الزبيدي يلتقي المدير العام التنفيذي للشركة اليمنية للغاز
توكل كرمان خلال مؤتمر ميونخ للدفاع والأمن : التخلص من ميليشيات الجنجويد والميليشيات العابرة للحدود ضرورة عالمية
قال مركز حقوقي نرويجي إن عدد النازحين داخلياً نتيجة النزاعات المسلّحة والعنف وانتهاكات حقوق الإنسان في العالم تضاعف في نهاية العام 2012، مشيراً إلى أن السبب الرئيسي لذلك هو زيادة النازحين داخلياً في سوريا خمس مرات.
وبحسب تقرير جديد لمركز رصد النزوح الداخلي، فإن عدد أولئك النازحين داخلياً بلغ في نهاية العام الماضي 28.8 مليون شخص أي بزيادة 2.4 مليون شخص عن العام الذي سبقه.
ولفت المركز -وهو مؤسسة دولية رائدة في رصد النزوح الداخلي في جميع أنحاء العالم- إلى أن هذا الرقم هو الأعلى منذ أن بدأ المركز يسجّل البيانات المتعلقة بأعداد النازحين داخلياً.
يشار إلى أن النازحين داخلياً لا يعتبرون لاجئين، ولا يستفيدون من الحماية الدولية لأنهم لم يجتازوا الحدود.
وذكرت كيت هالف مديرة المركز -الذي أنشأه المجلس النرويجي للاجئين عام 1998- أن معظم الارتفاع في عدد الأشخاص النازحين داخلياً، يعود إلى 2.4 مليون شخص نزحوا بسبب الأزمة داخل سوريا بحلول نهاية 2012.
ووصفت النزوح الداخلي في سوريا بأنه مثل كرة ثلج، وحذرت من أنه سيستمر في التسارع حتى إيجاد حل للأزمة السورية.
ومن أبرز النقاط الواردة في التقرير، أن 20% من الزيادة العالمية في عدد النازحين داخلياً عام 2012 كانت في الشرق الأوسط. أما منطقة جنوب الصحراء الأفريقية فتبقى المنطقة ذات العدد الأعلى للنازحين داخلياً والبالغ 10.4 ملايين شخص عام 2012.
أما البلد الذي يضم أعلى عدد للنازحين داخلياً فهو كولومبيا، ويقدرون بنحو خمسة ملايين شخص.