أول رد من الرئيس أردوغان على خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة
الحزب الأشتراكي بتعز يُحيي ثورة 11 فبراير ويعلن ان الفاعل الرئيس في الثورة هو روحها المتدفقة في مختلف الميادين والشوارع
الجيش السوداني يقترب من القصر الجمهوري وسط العاصمة الخرطوم
مركز الفلك الدولي يكشف موعد بداية شهر رمضان هذا العام ومتى ستكون رؤية الهلال ممكنة؟
قطر تُسير 15 طنا من الأدوية دعما لمرضى الكلى في اليمن
حزب الإصلاح بسقطرى يوجه دعوة للمجلس الرئاسي ويدعو لتنظيم السياحة لتكون سياحة تحترم الموروث الثقافي والاخلاقي للمجتمع السقطري
مجلس الأمن يعقد جلسة بشأن اليمن
هيومن رايتس ووتش تدين جرائم الحوثي في البيضاء وتؤكد: ''لايوجد أي صلة للضحايا بتنظيم داعـ.ش''
قراءة في بيان البنك المركزي الأخير الذي هاجم فيه الرئاسي والحكومة وكشف عن تقاعسهما.. 4 إشكاليات كبيرة
اغلاق جميع محلات ومنشآت الصرافة في مناطق الشرعية.. حل أم دليل عجز الحكومة في انقاذ العملة؟
نزوح جماعي لأبناء مديريات مأرب الى العاصمة صنعاء بسبب انعدام الكهرباء في مناطقهم ,,
أشبه بالنزوح الجماعي من كارثة طبيعيه حلت بأرض , هذا هو حال أبناء اغلب مديريات مأرب , أتى رمضان الذي تجتمع فيه الأسر لتقضيه مع بعضها البعض وتعتبره فرصه روحانيه للعبادة والتقاء الأحبة وصلة الأرحام التي تباعد بينها مسؤوليات الحياة طيلة العام ,,,,
هكذا يستقبل رمضان في كل بيت مسلم , ماعدا في مأرب فقد تم استقباله بالنزوح الى صنعاء للبحث عن الجو البارد في ظل غياب تام للكهرباء في اغلب مديرياته ,
ذهبوا الى صنعاء التي تستمد الكهرباء من أرضهم لعلهم ينعموا بخيرات بلادهم هناك أما في بلادهم فلا اثر الا للغازات والأضرار التي تخلفها هذه الثروات ,,
...
تحملوا عناء السفر والتنقل بالأطفال والبحث عن منازل للإيجار : بينما يقدموا لباقي اليمنيين الكهرباء والراحة , هكذا هم أبناء مأرب وهذه هي شهامتهم وأصالتهم , لم يتعودوا على البلبلة الإعلامية والتذمر , و لو انتهجوا نهج بعض القوى اليمنية المتذمرة لأصبحت قضيتهم دوليه وتنافس قضية دارفور ,,, هكذا نحن وقولوا عنا ماشئتم , متقطعين او مخربين , ولا تشكرونا كعادتكم , وسيكتب الله لنا يوماً ان ننعم بخيرات بلادنا