عاجل.. مؤتمر مأرب الجامع يدعو مجلس القيادة الرئاسي الى سرعة دعم وزاراة الدفاع ونقل مقار البنوك الى عدن وتنفيذ قرارات الرياض .. استثمار الفرصة التاريخي الحوثيون يفشلون في التقرب الى ترامب وتوسلاتهم ذهبت أدراج الرياح .. تقرير أمريكي: الغد ليس جيدا بالنسبة للحوثيين طهران تعترف : لم تكن إيران على علم بهجوم 7 أكتوبر ضد إسرائيل اليمن تودع السياسية والأكاديمية اليمنية وهيبة فارع التكتل الوطني للأحزاب السياسية يدعو مجلس القيادة الرئاسي الى استثمار الفرصة التاريخية لإنهاء الانقلاب أحمد الشرع يستقبل وزير الخارجية السعودي في قصر الشعب بدمشق الأمم المتحدة تعلن تعليق جميع تحركات موظفيها الرسمية في مناطق سيطرة الحوثي مكتب مبعوث الأمم المتحدة يكشف عن لقاء مع وفد سعودي عسكري لمناقشة وقف اطلاق النار باليمن وتدابير بناء الثقة من هي الدول التي أصدرت حتى الآن قرارات عقابية بحق الحوثيين في اليمن؟ من هو ماهر النعيمي الذي عاد لسوريا بعد غياب 14 عاما
كشف بحث علمي أجراه الباحث البروفيسور كمال الدين حسين طاهر وهو مدرس في جامعة الملك سعود في الرياض أن قوة مركبات مواد زيت السمسم تتفوق على محتويات عقار فياغرا، الذي انتجته شركة فايزر الاميركية مطلع العام 1999، لعلاج الضعف الجنسي وأنه خال تماما من أية مضاعفات أو أخطار صحية يمكن أن تنعكس على متعاطيه.
وأجرى البروفيسور كمال الدين دراسة دقيقة عن زيت السمسم، وحصل على براءة محكمة دوليا، واظهرت الدراسة أن زيت السمسم العسيري والذي يتم انتاجه بالطرق التقليدية البسيطة في معاصر منطقة عسير يحتوي على الأحماض الدهنية مثل: حمض اللينونيل والاولولتيك، وهي أحماض تساعد على بناء أغشية الخلايا وانتاج مادتي البروستغلندين والبروستاسايكلين، وهما المادتان المساعدتان في علاج الضعف الجنسي.
وقال الباحث في حديث لجريدة الوطن السعودية: يستخرج الزيت من بذور نبات السمسم، وهو مقاوم للأكسدة، ويحتوي على أحماض دهنية مشبعة وغير مشبعة بالهيروجين، وتصل نسبة الأحماض غير المشبعة الى 79.5 في المئة وتصل نسبة حامض اللينولنيل منفردا الى 47 في المئة من مجمل مكونات الزيت.
ويعتبر هذا الحمض من المواد الأساسية التي يحتاجها الجسم لتشييد وبناء الأغشية الخارجية للخلايا، وتشييد الشحيمات الفسفورية التي تعتبر العمود الفقري في أغشية الخلايا وأغذية النخاعين في الأعصاب والعصبونات. كما تساهم في انتاج الطاقة وتنشيط عملية الايض في متقررات الخلايا، ويقوم الجسم بتحويل حامض لينولنيل بواسطة الانزيمات لحمض اركيدونيل.