آخر الاخبار

حيث الإنسان يرسم الابتسامة ويضع مداميك المستقبل لنازح بمحافظة المهرة.. الحلاق الذي تحققت أحلام حياته بمشروع مستدام يؤمن مستقبله ومستقبل أسرته عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس مؤتمر مأرب الجامع يلتقي جرحى الحرب ويتعهد بمتابعة مطالبهم وحل قضاياهم مانشستر يونايتد يقدم هدية لليفربول ويقربه من لقب الدوري الإنكليزي الذهب يرتفع في الأسواق العالمية لهذة الأسباب؟ أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق يتحرك عبر دهاليز المخابرات الحوثية.. واجهة حوثية جديدة لإرث عائلي متخصصة في تجارة الموت والعمليات المشبوهة

السمسم منشط جنسي يتفوق على الفياجرا
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 11 سنة و 6 أشهر و 19 يوماً
الإثنين 19 أغسطس-آب 2013 06:58 م

كشف بحث علمي أجراه الباحث البروفيسور كمال الدين حسين طاهر وهو مدرس في جامعة الملك سعود في الرياض أن قوة مركبات مواد زيت السمسم تتفوق على محتويات عقار فياغرا، الذي انتجته شركة فايزر الاميركية مطلع العام 1999، لعلاج الضعف الجنسي وأنه خال تماما من أية مضاعفات أو أخطار صحية يمكن أن تنعكس على متعاطيه.

وأجرى البروفيسور كمال الدين دراسة دقيقة عن زيت السمسم، وحصل على براءة محكمة دوليا، واظهرت الدراسة أن زيت السمسم العسيري والذي يتم انتاجه بالطرق التقليدية البسيطة في معاصر منطقة عسير يحتوي على الأحماض الدهنية مثل: حمض اللينونيل والاولولتيك، وهي أحماض تساعد على بناء أغشية الخلايا وانتاج مادتي البروستغلندين والبروستاسايكلين، وهما المادتان المساعدتان في علاج الضعف الجنسي.

وقال الباحث في حديث لجريدة الوطن السعودية: يستخرج الزيت من بذور نبات السمسم، وهو مقاوم للأكسدة، ويحتوي على أحماض دهنية مشبعة وغير مشبعة بالهيروجين، وتصل نسبة الأحماض غير المشبعة الى 79.5 في المئة وتصل نسبة حامض اللينولنيل منفردا الى 47 في المئة من مجمل مكونات الزيت. 

ويعتبر هذا الحمض من المواد الأساسية التي يحتاجها الجسم لتشييد وبناء الأغشية الخارجية للخلايا، وتشييد الشحيمات الفسفورية التي تعتبر العمود الفقري في أغشية الخلايا وأغذية النخاعين في الأعصاب والعصبونات. كما تساهم في انتاج الطاقة وتنشيط عملية الايض في متقررات الخلايا، ويقوم الجسم بتحويل حامض لينولنيل بواسطة الانزيمات لحمض اركيدونيل.