أول رد من الرئيس أردوغان على خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة
الحزب الأشتراكي بتعز يُحيي ثورة 11 فبراير ويعلن ان الفاعل الرئيس في الثورة هو روحها المتدفقة في مختلف الميادين والشوارع
الجيش السوداني يقترب من القصر الجمهوري وسط العاصمة الخرطوم
مركز الفلك الدولي يكشف موعد بداية شهر رمضان هذا العام ومتى ستكون رؤية الهلال ممكنة؟
قطر تُسير 15 طنا من الأدوية دعما لمرضى الكلى في اليمن
حزب الإصلاح بسقطرى يوجه دعوة للمجلس الرئاسي ويدعو لتنظيم السياحة لتكون سياحة تحترم الموروث الثقافي والاخلاقي للمجتمع السقطري
مجلس الأمن يعقد جلسة بشأن اليمن
هيومن رايتس ووتش تدين جرائم الحوثي في البيضاء وتؤكد: ''لايوجد أي صلة للضحايا بتنظيم داعـ.ش''
قراءة في بيان البنك المركزي الأخير الذي هاجم فيه الرئاسي والحكومة وكشف عن تقاعسهما.. 4 إشكاليات كبيرة
اغلاق جميع محلات ومنشآت الصرافة في مناطق الشرعية.. حل أم دليل عجز الحكومة في انقاذ العملة؟
كورونا يصول ويجول في صنعاء مثل أطقم الحوثيين، ولكن بدون صرخة ولا ميكروفون.. باستثناء صرخات الضحايا وأهاليهم غير المسموعة.
الإصابات بالمئات، والوفيات بالعشرات، بحسب المعلومات التي تتوالى يوميا من صنعاء، من مواطنين وأطباء.
أعداد كبيرة من المواطنين تموت، وعدد من الأطباء والكادر الطبي أيضاً، وكل هذا في ظل تكتم الحوثيين وقمعهم لأي صوت يفصح بشيء من الحقيقة.
لكنْ، إذا أستطاع الحوثيون إسكات الناس وإيقاف الحقيقة لبعض الوقت في زنازينهم، من سيُسكِت الموت المتصاعد ويوقِف القبور المتزايدة؟
بالتأكيد، ليس أمثال هؤلاء تجار الموت ومرتزقة الأوبئة وعشاق القبور.
هذه مجرد صورة واحدة من صور القبور المنفتحة لضحايا كورونا في صنعاء التي لم يعترف الحوثيون منذ بداية جائحة كورونا سوى بحالتي وفاة فيها.
فهل كل هذه القبور في هذه الصورة وحدها للمصاب الصومالي والمصاب القادم من الشيخ عثمان؟!
قلوبنا معكم يا أهلنا وناسنا في صنعاء.