حيث الإنسان يرسم الابتسامة ويضع مداميك المستقبل لنازح بمحافظة المهرة.. الحلاق الذي تحققت أحلام حياته بمشروع مستدام يؤمن مستقبله ومستقبل أسرته
عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس
مؤتمر مأرب الجامع يلتقي جرحى الحرب ويتعهد بمتابعة مطالبهم وحل قضاياهم
مانشستر يونايتد يقدم هدية لليفربول ويقربه من لقب الدوري الإنكليزي
الذهب يرتفع في الأسواق العالمية لهذة الأسباب؟
أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت
انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية
مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة
الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق
يتحرك عبر دهاليز المخابرات الحوثية.. واجهة حوثية جديدة لإرث عائلي متخصصة في تجارة الموت والعمليات المشبوهة
دافع عبد الله غول وزير الخارجية التركية الذي اختاره الثلاثاء 24-4-2007 الحزب الحاكم لخوض انتخابات الرئاسة عن حق زوجته في ارتداء الحجاب قائلا في مؤتمر صحفي ان "هذه حرية شخصية".
وفي وقت سابق أعلن رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان ان حزب العدالة والتنمية الحاكم اختار غول ليخوض انتخابات الرئاسة باسم الحزب.
ويخشى العلمانيون ان يستغل أول رئيس لتركيا له اصول اسلامية المنصب لاضعاف الفصل بين الدين والدولة.
وغول هو دبلوماسي يحظى بالاحترام أشرف على بدء محادثات انضمام تركيا الى الاتحاد الاوروبي كوزير للخارجية لكنه قد يثير قلق الجيش أيضا لان زوجته محجبة وستصبح في حالة انتخابه رئيسا لتركيا أول سيدة أولى محجبة تدخل قصر الرئاسة التركي وهذه قضية مصدر توتر مع العلمانيين في تركيا.
وينتخب البرلمان التركي الذي يتمتع فيه حزب العدالة والتنمية باغلبية الرئيس التركي من خلال سلسة من الاقتراعات تبدأ يوم 27 ابريل/ نيسان. وسيتولى الرئيس التركي الجديد مهام منصبه يوم 16 مايو/ آيار.
وبحسب الدستور يملك الرئيس التركي حق النقض على كل التشريعات كما يعين عددا من المسؤولين الكبار بالسلطة، وفي حال انتخاب عبدالله غول فستضاف إلى الأكثرية النيابية التي يملكها حزبه صلاحيات الرئاسة، ما سيتيح له فرصة تغيير تركيا بحسب رأي الكثير من المراقبين، غير أن العديد منهم حذروا من أن ذلك قد يؤدي إلى مزيد من التوتر في البلاد.
يشار إلى أن ما يزيد عن 300 ألف شخص نزلوا إلى شوارع العاصمة أنقرة في وقت سابق للضغط على رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان لعدم ترشيح نفسه، حيث يتهمه معارضوه بأنه يتبع سياسة إسلامية وهو ما ينفيه.