وزير الدفاع اليمني يشدد على ضرورة دعم القوات المسلحة ويؤكد جاهزيتها العالية لردع أي حماقة حوثية
العليمي يبحث مع رئاسة مجلس النواب عدد من الملفات في مقدمتها دفع الرواتب وتداعيات تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية
48 ساعة من المعارك في جبهات مأرب والجوف وتعز
إحاطة جديدة للمبعوث الأممي أمام مجلس الأمن بشأن اليمن.. ماذا قال؟
إليك أسباب رائحة الفم الكريهة أثناء الصيام وطرق التخلص منها
تسريبات صادمة حول سعر أول آيفون قابل للطي
تصاعد عمليات التهريب في اليمن خلال شهر رمضان واعتقال 170 مهاجرًا
اليورو يسجل أعلى مستوى مقابل الدولار في أربعة أشهر
مسلح حوثي يذبح والده بوحشية في محافظة إب
لقاء غير مسبوق بين و اشنطن وحماس.. تحول استراتيجي يكسر المحظورات ويهز إسرائيل
التسوية على مفترق طرق وفي لحظة حاسمة ، حيث الجميع في حالة إعادة تموضع ، وتقريب مواقف وإصطفافات تحتشد خلف راية واحدة وضد خصم واحد ، الجميع مع دولة مركزية إستبدادية واحدة ،يقتسمها مركز الزيدية في مران وسائر القوى، له مفاصل القرار وللبقية دور تلميع الصورة .
الحالة اليمنية تمر الآن بمخاضات بين حل وحرب : حل يهندسه الجوار وقوى الإقليم وعواصم صناعة السياسة ، وحرب لفرض أمر واقع جديد على الجنوب بالسياسة أو بالقوة القهرية.
من هذا الإحتشاد الإقليمي لا نستثني احداً بما في ذلك الإمارات، التي تعيد تفكيك وتركيب أوزان وأحجام الأطراف المحسوبة عليها ، وربما تبيع هذا الطرف وتهيء الأرضية السياسية لتسويق ذاك .
لاشيء للجنوب على طاولة التفاوض :
أما الرضوخ بوسائل الضغط الناعمة والخشنة ،وإما بإستخدام أدوات الإقصاء ،على غرار إجتياح عدن.
نحن أمام تنازل بالترضي أو شطب بالحرب.
ومع ذلك يبقى الجنوب البوابة الآمنة لتمرير أو إجهاض أي تسوية، فمن دون حقوقه لن يُسقِط السلاح ، وإن نزل تحت الارض كمقاوم .