السمسم للرجال- يزيد هرمون الذكورة وبطريقة لا تُصدق
فوائد علاجية مذهلة لخل التفاح- 8 أمراض قد يشفيك منها
تطوير روبوتات تغسل أطباقك وتنظف أرضياتك
نتنياهو يهاجم جنوب سوريا..و دعوات للاحتجاج في درعا والسويداء
أول دولة عربية تدعو الشرع للمشاركة في القمة العربية الطارئة
ترامب يلغي ألفي وظيفة جديدة في البنتاغون وأكبر النقابات تحذر
الرئيس أردوغان: سنتحد أتراكاً وأكراداً وعرباً لهدم جدار الإرهاب
كريستيانو رونالدو يشعل قلوب متابعيه في السعودية بصورة مع الأمير محمد بن سلمان..
تحذيرات دولية من إزدهار القرصنة في البحر الأحمر بسبب سياسات الحوثيين
في أول إجتماع بعد عودته من أبوظبي.. عيدروس الزبيدي : المجلس الانتقالي بات رقمًا صعبًا على الساحة وعليكم التمسك بقضية الجنوب ولا تتراجعوا ولا تتطرفوا
تستبسل مأرب وأقيالها وبقيادة سلطانها وأبطال الجيش الوطني البواسل في الذود عن الجمهورية في مواجهة خفافيش الظلام الذين عاثوا فسادا وكانوا سببا في الخراب والدمار الذي حل باليمن بعد خروجهم من جحور الماضي البغيض واهمون أن بإمكانهم إعادة عجلة التاريخ الى الوراء.
خطت مأرب بدماء الشهداء الأبرار مسار المعركة ورسمت ملامح الغد الوضاء الذي لا وجود فيه للاماميين الجدد وإن ارتدوا زورا وبهتانا رداء الجمهورية وادعو حقا ليس لهم، فما شاءته اليمن وأقيالها هو ما كان وسيكون، *فإما حياة بعزة وكرامة ومواطنة متساوية وإما والفداء حتى الخلاص من رجس الكهنوت*
وهل تروى شجرة الحرية إلا بالدماء الزاكية؟
المعركة في مأرب حصن الجمهورية ومتراس الشرعية محسومة مسبقا لصالح من يرفعون شعار الحياة ضد ميليشيا الموت التي تريد لليمن السعيد أن يكون تابعا للعمائم السوداء...!! ولكن هيهات هيهات لهم ذلك، فقد باتت المعركة مختلفة تماما وتغيرت المعادلة وصار الأبطال والاقيال أكثر وعيا ودراية ف *مأرب هي الجمهورية والثورة واليمن الاتحادي والعمود الأساس في ركن الشرعية*
صبرا وصمودا وخلودا مأرب يا كعبة الثائرين وقبلة الأسود ومحراب الخلود فإن هناك من يصنع يوما جديدا من الدهر، وإن غدا لناظره قريب.