آخر الاخبار

رئيس تحرير موقع مأرب برس لقناة الحدث: الحوثيون يحجبون أكثر من 220 موقع اخباري يمني وعربي ويسمحون لللمواقع الاخبارية الإسرائيلية والامريكيه الناطقه باللغه العربيه شبكة تلفزيون سوريا تطلق قناتها الجديدة.. الثانية تبدأ بثها رسمياً العميد طارق يناقش خطط إنعاش السياحة في المناطق المحررة رئيس مجلس القيادة الرئاسي يستقبل سفير جمهورية العراق يهود دمشق يوجهون صفعة مهينة لاسرائيل لماذا قررت إسرائيل إيقاف دخول المساعدات الإنسانية لغزة ولماذا تهدد بالحرب؟. خلال 24 ساعة أجهزة الأمن تضبط 21 متهما ومشتبها بقضايا وجرائم جنائية انعكاسات الوضع الاقتصادي على حياة اليمنيين في شهر رمضان.. أسر كريمة تبحث عن مساعدة وموظفين يتوسلون مد يد العون.. سوريا: الشرع يقرر تشكيل لجنة لصياغة مسودة الإعلان الدستوري حيث الانسان.. برنامج يصنع الحياة ويقود للمستقبل.. مجمع بلقيس التعليمي تجربة تعليمية فتحت أبواب الأمل للآلاف من الطلاب والطالبات بمحافظة تعز

من فخامة الرئيس إلى عاكسين الخط !
بقلم/ حسين الراشدي
نشر منذ: 8 سنوات و 3 أسابيع و 3 أيام
الإثنين 06 فبراير-شباط 2017 10:44 ص
في مقابلة رئيس الجمهورية الأخيرة مع صحيفة القدس العربية.. هناك الكثير من الرسائل الهامة، التي يجب أن يفهمها أصحاب المشاريع الصغيرة, و أصحاب العقول الصغيرة, و المشككين في إمكانية تحقيق مشروع الدولة..
هناك من يتخاذل في نصرة مشروع الدولة ولو بالكلمة. ولتبرير هذا التخاذل، يتجه نحو التشكيك في دور رئيس الجمهورية, أو نائب الرئيس, أو رئيس الحكومة, أو حزب الإصلاح, أو أي شخص أو فصيل من المخلصين.. الذين يحملون هم مشروع اليمن الإتحادي الموحد أكثر من أي أحد سواهم.. وهناك من يبحث عن قضايا أو أخطاء بسيطه ﻷشخاص معينين ليفتح من خلالها جبهة مشتعلة على الحكومة الشرعية بأكملها !
لكن العبارات البسيطة, التي أرسلها فخامة الرئيس من خلال مقابلته الأخيرة مع صحيفة القدس العربية تحمل رسائل واضحة، وصادقة، وعظيمة لمن أراد أن يتعلم..
وببساطة..
كان كلام فخامتة في منتهى الوضوح.. بمعنى انه على الجميع أن يؤمنوا بأن. (الرئيس, ونائبة, والحكومة بكافة رموزها, وحزب الإصلاح, وكافة الشرفاء في بقية الأحزاب والفعاليات السياسية) كل هؤلاء مع مشروع الدولة. بل وهم رواد هذا المشروع.. فمن كان همة الوطن علية أن يؤمن بواحدية الصف، وواحدية القضية، والنظال مع هؤلاء.. ومن كانت له مئآرب بائسه. فليتابع مشوارة حتى يأدبة التاريخ !