آخر الاخبار

من أقاصي شرق اليمن بمحافظة المهرة.. حيث الانسان ينهي معاناة أكثر من 10 آلاف نسمة ويخفف عليهم خسائر الوقت والمال الشرعية تلوح مجددا بخيار الحرب وتتحدث عن الضرر الذي جاء من البحر الأحمر رئيس الوزراء يتوعد بالتصدي للفساد ومحاربة الإختلالات ومواجهة المشروع الكهنوتي ورئاسة الجمهورية تؤكد دعمها له الكشف عن الدور الأمريكي حول ابرام أكراد سوريا اتفاق مع الحكومة السورية ما هي الأسباب التي دفعت قسد والقيادة السورية لتوحيد الرؤى في إطار اتفاق تاريخي؟ عيدروس الزبيدي يدعو لاعتماد شبوة منطقة عسكرية مستقلة لا تخضع للوصاية ويتحدث عن إنشاء شركة ''بتروشبوة'' النفطية توجيهات عاجلة برفع الجاهزية بعد أحداث الخشعة بوادي حضرموت ومقتل أحد الجنود بن مبارك: ''ننسق مع المجلس الرئاسي وملتزمون بمحاربة الفساد مهما كانت التحديات و التكلفة'' مجلس السلم الإفريقي يؤكد الرفض الدولي لمؤامرة الدعم السريع في السودان الصحف العالمية: ''سوريا بقيادة الشرع وجهت ضربة قاسية لإسرائيل''

احترموا عقولنا
بقلم/ علي الشريف
نشر منذ: 12 سنة و شهرين و 16 يوماً
الإثنين 24 ديسمبر-كانون الأول 2012 06:09 م

لا أريد الإساءة للحزب الاشتراكي لكن حمقى الحزب يضعوه في مآزق لا يحسد عليها بتشبيكهم مع الحوثي نكاية بتدين الإصلاح الذي يبدو من بعض منتسبيه انه لا يهادنهم ؛ ما الذي يريده هؤلاء بدعاوى عريضة تتجاوز حجمها حول تمدين الجامعة بينما هم يعلمون ان المؤتمر يتنازل في بعض الكليات بقسم الأنشطة أو بلجان الأنشطة للحوثيين وكل أسبوع ولديهم نشاط داخل كلية التربية والشريعة ويلصقون شعاراتهم غير المدنية حتى فوق الكراسي وعندما عرف شباب الاشتراكي بالاتفاق المبرم بين الجامعة بنقاباتها وبين الفرقة سابقا قبل عشرة أيام من خلال أعضاء اشتراكيين على راس النقابة ان الفرقة ستنسحب من الجامعة خلال أسبوع قاموا بهذه الحملة البطولية ليظهروا أنهم من اخرج الفرقة ولم يكتفوا بهذا الذي كان يمكن تمريره لهم عادي ونعطيهم وسام البطولة بل جروا المسيرة إلى رئاسة الوزراء لتكون في مواجهة مع اللواء الرابع الذي انشق عن الفرقة عند مساندتها للثورة وقتل الشباب في مسيرة 11مايو ثم يخرجون لوسائل الإعلام جنبا الى جنب مع قناة المسيرة ليقولوا ان الفرقة وعلي محسن هم من اعتدى على الشباب لا ندافع هنا عن علي محسن ولكن التهريج وخلط الأوراق لمآرب يعرفها الجميع لا يمكن أن تمر هكذا عليهم أن يحترموا عقولنا وإلا فلن نحترمهم.

مشاهدة المزيد