حيث الإنسان يرسم الابتسامة ويضع مداميك المستقبل لنازح بمحافظة المهرة.. الحلاق الذي تحققت أحلام حياته بمشروع مستدام يؤمن مستقبله ومستقبل أسرته
عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس
مؤتمر مأرب الجامع يلتقي جرحى الحرب ويتعهد بمتابعة مطالبهم وحل قضاياهم
مانشستر يونايتد يقدم هدية لليفربول ويقربه من لقب الدوري الإنكليزي
الذهب يرتفع في الأسواق العالمية لهذة الأسباب؟
أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت
انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية
مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة
الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق
يتحرك عبر دهاليز المخابرات الحوثية.. واجهة حوثية جديدة لإرث عائلي متخصصة في تجارة الموت والعمليات المشبوهة
حلفاء اليمن يبدو أنهم وافقوا على خارطة إنهاء الحرب والتي قد تتضمن استراتيجية تقسيم حقيقي لليمن.. مؤشراتها كالتالي:
1) لم يعد هناك شرعية وانقلاب وإنما أمر واقع تفرضه كل مجموعة قتالية في مكان ما.
2) تجزئة الحلول لقضايا مناطقية ومذهبية ولَم تعد هناك قضية واحدة تتمثل في تمرد وانقلاب الحوثيين، لتصبح هناك قضية شمالية وقضية جنوبية وقضية حضرمية وقضية مأربية وقضية مهرية وقضية تهامية وقضية زيدية وقضية هاشمية وقضية سلفية وقضية مؤتمرية وقضية إصلاحية وقضية ناصرية وقضية اشتراكية.
3) عمل حكومتين مركزيتين وحكومات صغيرة وسلطة عليا كواجهة فقط لليمن.
4) تسليم محافظات جنوبية لحكومة يديرها المجلس الانتقالي الجنوبي مع سيطرة كاملة للإمارات والسعودية على الموانئ ومناطق النفط بالذات "عدن شبوة وحضرموت والمهرة وسقطرى".
5) تسليم مناطق شمال الشمال لحكومة يديرها الحوثيون مع سيطرة سعودية إماراتية على الحدود والساحل الغربي.
6) تخلط الأوراق في المناطق التي تحكمها الشرعية بحيث تكون "البيضاء ومأرب والجوف" مراكز متقدمة لمحاربة الإرهاب بعد دفع السلفيين للتنازع مع الإصلاحيين فيها، وإفشال الشرعية في تعز من خلال انهيار الأمن وتعميق الصراع بين الناصريين والإصلاحيين .
7) تشكيل مجلس حكم يشمل الرئيس هادي والحكومة الشرعية مع ممثلين من الحوثيين والانتقالي وتكون سلطة عليا وواجهة ليس لها صلاحيات ميدانية وتشبه- الى حد كبير- مجلس الحكم العراقي أثناء الانتقال.
ويعتقد واضعو مثل هذه الخطة أنها ستحقق أهداف كل طرف من أطراف الحرب مثلا: منع الانفصال وإعطاء صلاحيات حكم للحوثيين في الشمال والانتقالي في الجنوب ومحاربة الإرهاب وتحقيق المصالح السعودية والإماراتية والإيرانية كتنسيق كامل تحت المصالح الأمريكية البريطانية!
في النهاية تظل مثل هذه الخطط وهماً مالم تجد دعماً على الأرض، ومن يفرض سيطرته على الأرض هو من يحقق أهدافه!