انهكوه تعذيبا وأهملوه طبيا ...وفاة أسير في سجون المليشيا التي يشرف عليها عبدالقادر المرتضى
توكل كرمان: الإعلان عن حكومة موازية في السودان إقرار بهزيمة وسقوط مشروع اسقاط البلاد
ندوة سياسية تناقش أدوار ثوار11 فبراير في الحفاظ على منظومة الدولة ومقارعة الانقلاب
رئيس الإمارات يُبلغ أمريكا موقف بلاده من تهجير الفلسطينيين
السودان: الجيش يسيطر على محاور استراتيجية ويحاصر المليشيات في القصر الرئاسي
مدعوم من ترامب.. اليمني الأميركي أمير غالب يعلن ترشحه مجدداً لعمدة مدينة هامترامك
وزير النفط اليمني يربط استئناف تصدير الغاز المسال بوقف إيران دعمها للحوثيين
تصريحات جديدة للمبعوث الأممي حول السلام في اليمن ومعالجة الأزمة الإقتصادية
مدمر المدن يقترب.. ناسا ترفع احتمالات اصطدام الكويكب بالأرض
حماس تعلن عزمها الإفراج عن 6 رهائن إسرائيليين و4 جثامين
في البداية اود الاعتذار عن تأخر تقديم التهاني لمارب برس بمناسبة اطفاء الشمعة الثانية من عمره المديد باذن الله لظروف الانشغال الد
راسي يقدرها الاخوة في ادارة الموقع . يسرني أن أقول وبكل فخر أن مارب برس ثورة اعلامية وقامة شامخة رفعت سقف الحريات لتعانق السماء بعيداً عن يد الرقيب ومقصه المشئوم، ليس فقط لأن مارب برس الوحيد في الذي يبث من خارج العاصمة بل لأنه الجم الكثيرين وسد افواههم بالحجارة اولئك الذين يعتبرون اهل مارب اولي بأس شديد ورجال حرب فقط ، قالها مارب برس بكل جدارة : مارب ثورة وثروة وبركان ومدينة سلام .
المهم كيف تستطيع أن تتعامل مع مأرب ؟! كثيرون هم الذين لم يراوح مخيلتهم ولم تصفو اذهانهم بعد ولم يستطيعوا التخلص من شبح " الصورة النمطية " عن مارب واهلها، وهي نتاج لسياسة حكومية تسعى لتجهيل الناس من جهة وتفتيت عرى واواصر العلاقات التي تربط مارب بغيرها من محافظات اليمن لكي يبقى النفط والغاز ينبوعاً يصب في جيوب حفنة من المفسدين .
لذلك لم يزر مارب احدٌ إلا عاد بصورة أخرى عن المدينة ذات الشارع الواحد والمستشفى الواحد والمسئول الواحد ...لكن تحت ترابها ما يفسر تميّز فلل حدة وقصور الجماعة ....إنه النفط والغاز ! مرةً أخرى لكم مني اطيب المنى ويكفيكم انكن تزاوجون بين الأصالة والمعاصرة وتمنحون الكمبيوتر رائحة الصحراء ليبدو متشحاً بعراقة سبأ ومنجزات بيل جيتس ....إنه بحق صوت الأغلبية الصامتة!!