حيث الانسان يزهر من محافظة لحج ويحيي أمالا كانت طي النسيان ويبعث الحياة في مزرعة جدباء كانت للأشقاء السبعة... الحلقة الثانية
موجة غبار متوقع أن تتأثر بها 5 محافظات يمنية
رئيس واحد يقرر عدم المشاركة في القمة العربية الطارئة بالقاهرة ويعبر عن حنقه
نتنياهو يتوعد .. نستعد للمراحل المقبلة من الحرب
عاجل: أمريكا تضع المشاط و الناطق باسم الحوثيين وقيادات أخرى على قائمة الإرهاب وتعلن بدء سريان قرار تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية
تفاصيل اجتماع عبر الإتصال المرئي عقده رئيس الحكومة اليمنية مع رئيس وسفراء بعثة الإتحاد الأوروبي
النصر السعودي يعود بنقطة من إيران
الرئيس العليمي يصل القاهرة ومعه اللواء سلطان العرادة للمشاركة في القمة العربية
ولي العهد السعودي يوجه دعوة للمعارضين المغرر بهم للعودة الى المملكة بشرط واحد
وزير الصحة يشيد بالدعم الصيني للقطاع الصحي في اليمن [
إن صح أن نقول: أن العاطفة خلقت مجسدة في الأنثى فلا مبالغة بذلك, لأن الأنثى على فطرتها السليمة ماهي غير سحاب مكتظ بالأحاسيس.
تصرف ذلك لوالديها لأبنائها لزوجها ولكل من ترعاهم.
وأكثر من يستنفد وجدانها و يحظى بكامل عاطفتها, وآخر حدود صبرها هم أبنائها.
لأن عاطفة الأمومة تكاد تكون الوحيدة التي تسحب من مخزون الحب بدون حساب, ولا حتى عقاب!
ولكن حين يكتب عليها أن لا تنجب, يبقى جزء كبير من العاطفة بداخلها تحتاج أن تخرجها, لأن الحب مثله مثل غيره من الطاقات يحتاج أن يستهلك, كعملية التنفس وعملية الهضم والتفكير والكلام كل الطاقات البشرية منها وأهمها طاقة الحب.
لذا هي على وجه الخصوص أكثر النساء صدقا وعطاء وصبرا " وحتى عنفا 😊 إن كان لزوج أو والد أو أخ لأنها فقدت ذلك الإحساس العظيم بالأمومة فبقي مثل النهر يتدفق بها .
يقزل مصطفى الرفاعي: إن لنار الآخرة سبعة أبواب.. وكأن كل باب منها ألقى جمرة على الأرض فباب ألقى الوهم وآخر قذف الخوف وثالث رمى الطمع ورابع بالحرص والخامس بالألم والسادس بالبغض.. أما السابع فرمى بالشر الذي يجمع هذه الستة كلها.. وهو الحب .. النار في الآخرة .. لكن أرواحها في الناس لتسوق أرواح الناس إليها.
قيد العقل مرهون بقيد الحب .. في أمان الله