السعودية وأميركا تبحثان تطوير الشراكة في المجال العسكري والدفاعي
جامعة عدن تنتصر للعلم وتلغي درجة ماجستير سرقها قيادي في المجلس الإنتقالي وتتخذ قرارات عقابية ''تفاصيل''
(تقرير) أزمة البحر الأحمر أعادت القراصنة الصوماليين وعلاقتهم بالحوثيين جعلتهم ''أكثر فتكًا''
تحسن مفاجئ في أسعار الصرف
كميات ضخمة من المخدرات والممنوعات وكتب طائفية تقع في يد السلطات في منفذ الوديعة كانت في طريقها إلى السعودية
إسرائيل تنقل المعركة الضفة .. دبابات تدخل حيز المواجهات للإجهاز على السلطة
سوريا تعلن افتتاح بئر غاز جديد بطاقة 130 ألف متر مكعب
بعد الإمتناع عن اخراجهم ..رسالة إسرائيلية جديدة بشأن الإفراج عن 620 أسيرا فلسطينيا وهذه شروطها التي لا تصدق
الجيش السوداني يعلن السيطرة على المدخل الشرقي لجسر سوبا وفك الحصار جزئيا عن الخرطوم
مجلس الأمن يعتمد مشروع قرار أمريكي لإنهاء الحرب بأوكرانيا
قبل أيام رفضت طالبات مدرسة عائشة للبنات في مدينة محافظة المحويت ترديد الصرخة الحوثية ومزقن صور الأرعن عبدالملك الحوثي..
وبسبب هذه الحادثة، حاول بعض العكفة (العبيد) تقديم أنفسهم كمدافعين عن المسيرة الشيطانية للتقرب والتودد للعناصر السلالية العنصرية من المحافظة وخارجها من خلال سب وتهديد الفتيات وتغيير مديرة المدرسة.
أحدهم هدد الطالبات بحرمانهن من "بسكويت بالتمر" المقدم من برنامج الأغذية العالمي..! هنا أريد أن أرسل ثلاث رسائل: -
الرسالة الأولى..
لبناتنا الحرائر في مدرسة عائشة وغيرها من مدارس المحويت واليمن: والله إنكن أشرفنا وأشجعنا وأكرمنا..
ووالله إن التاريخ سيسجل مواقفكن هذه بأحرف من نور.. من يرفض التعايش مع الفكر الإمامي الكهنوتي العنصري وهو بينهم، رغم التهديد والترهيب والوعيد، أشجع وأكثر تضحية وطنية ممن يقاتل في الميدان فما بالك نحن من نجلس في بيوتنا..
لله دركن يا نساء اليمن.
- الرسالة الثانية..
للعبيد والعكفة من يحاولون التقرب للحوثيين على حساب وطنهم وجمهوريتهم ومبادئهم: اعلموا أيها العبيد، أن جميع من يقف مع الحوثيين اليوم في أنحاء اليمن، لا يساوون شسع نعل طالبة رفضت ترديد الصرخة وأصرت على ترديد شعار اليمن الجمهوري "بالروح بالدم نفديك يا يمن".
إعلموا أيها الجبناء الرعاديد، أنكم مجرد "كلينكس" تستخدمكم السلالة عنصرية لتنظيف قذارتها.. فبئس الوظيفة والدور. -
أما الرسالة الثالثة..
للسلاليين الهاشميين المؤيدين للحوثي ولـ "أبزياء السلالة" من يقومون بتحويل المدارس لمراكز تعبئة ونشر فكر الإمامة العنصري: الأيام دول.. ولن ننسى.