العثور على اللاجئ العراقي الذي أقدم على حرق القرآن مقتولاً داخل شقته في السويد الكشف عن شروط جديدة أمريكية لأردوغان مقابل سحب القوات الأمريكية من سوريا من أمام منزل السنوار… حماس تطلق سراح 3 أسرى مفاجأة كبيرة..الكشف عن راتب نيمار في سانتوس البرازيلي أول زعيم عربي يصل سوريا بعد سقوط الأسد قرارات ثورية جديدة في سوريا ... منها حل البرلمان والجيش والأجهزة الأمنية وإلغاء العمل بدستور2012 الدفعة الثالثة من الأسرى الفلسطينيين تكسر القيد خلال ساعات الشرع رئيساً انتقالياً لسوريا... وإلغاء الدستور وحل مجلس الشعب السفير السعودي يناقش مع سفراء الاتحاد الأوروبي لدى اليمن جهود السلام الحوثيون يخضعون مشايخ آل مسعود بقوة الحديد والنار لحضور دورات طائفية قسرية في صنعاء
الدولة القومية هي مرادف الدولة الأمة .يكون فيها الانتماء للدولة وليس للعرق أو الدين أو اي مبرر آخر..
ظهرت الدولة القومية حديثا مع الثورة الفرنسية ..ضد الدولة الإمبراطورية التوسعية ..
الدولة الأمة ..هي دولة قومية تقوم حسب المفكر الفرنسي إرنست رينان على أساسين هما:
1.. التنوع = دمج الأعراق في الدولة القومية التي هي أساس الانتماء ..
2.. العيش المشترك.. أي أن كل مواطن يؤمن بحقه وبحق غيره في العيش المشترك ضمن الدولة القومية وفق القانون.. ومن هذين الأساسين ظهر أساس جامع هو المواطنة..
3..المواطنة وسيادة القانون..وتعني خضوع جميع المواطنين للقانون بالتساوي دون تمييز لأي سبب كان ..
وبالتالي فإن الدولة القومية .. 《= الدولة الأمة 》 هي ضد الدولة العرقية الخالصة ..ويتم الاعتراف فيها بالتنوع الخلاق .. حيث تذوب الفوارق بين الجميع لتصبح الدولة هي الانتماء القومي لكل المواطنين ..
المشكلة مع المتوردين الهاشميين هو ادعاء سلطة الحق الإلهي واحتكار الحكم فيهم إلى قيام الساعة ..وبالتالي رفضهم المواطنة ..والتعايش مع الجميع ..
وأفضل حل لهذه النزاعات ..اسقاط مفهوم الحق الأبدي في السلطة وفق معيار الخصية المدنسة ..واعتبار التنافس الانتخابي الحر هو الحل لمشكلة الصراع على السلطة ..
هذا درس خاص للأقيال العباهلة ..حتى لا يغرقوا في صراع عنصري مماثل ..