رابط التسجيل في المنح الدراسية المخصصة لليمن من جمهورية الصين
محطة استخباراتية للحوثيين في مسقط لتنسيق التواصل مع إيران وتسهيل عمليات التهريب والدعم.. هل سلطنة عمان متورطة؟
خسارة ثقيلة من إيران تُبدد حلم اليمن في كأس آسيا للشباب
إيقاف العمل في إعادة تأهيل خط العبر الدولي.. مسلحون أمهلوا الشركة 5 أيام ووجهوا أسلحتهم على العمال
الحكومة اليمنية: ''العملة فقدت 700% من قيمتها والخطوة القادمة تحرير البريد وقطاع الإتصالات بشكل كامل''
قتلى وجرحى في شبوة بسبب خلاف على اسم مركز صحي
الطحينة للرجال- 3 فوائد تقدمها للعضو الذكري
6 كلمات احذر البحث عنها في جوجل.. كيف يستغل القراصنة أمور شائعة لاختراقك
10 علامات تدل أنك مريض نفسي.. ضرورية وهامة فلا تتجاهلها
الكشف عن اتفاق نووي جديد بين واشنطن وطهران
العالم كله يعرف أن الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي جاء ضمن صفقة بين دولة الاحتلال وحركات المقاو.مة في غزة، وأن خروج المعتقلين الفلسطينيين جاء بعد تضحيات جسيمة قدمها الفلسطينيون في القطاع.
واليوم، وبلا حياء، يقول الحوثيون إن الإفراج عن طاقم السفينة جالكسي تم بالتشاور مع حركة ح م ا س.
يريدون أن يزايدوا كعادة تجار محور المقاولة، يريدون أن يزايدوا على الدم الفلسطيني، وكأن الإفراج عن جالكسي كان ضمن الصفقة.
الحقيقة أن إطلاق سراح طاقم السفينة لا علاقة له بإطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين، ولم تشترطه إسرائيل، ولا علاقة له إطلاقاً بصفقة غزة.
ومع ذلك يريد الحوثيين أن يربطوا الأحداث ببعضها، وكأن إسرائيل أفرجت عن الأسرى الفلسطينيين، مقابل إطلاق الحوثيين سراح طاقم السفينة.
هذا الاستغلال الرخيص لتضحيات أشقائنا الفلسطينيين عمل جبان، تماماً يشبه في خسته رفع الحوثيين صور عبد الملك في الحشود الجماهيرية التي تخرج في صنعاء، للتضامن مع غزة، في محاولة للتمسح بالتضحيات الفلسطينية، ولتجيير احتشاد الجماهير اليمنية لأجل غزة على أساس أنه احتشاد لتأييد الحوثيين.
كل ما في الأمر أن الحوثيين أرادوا إرسال هدية رمزية لترامب.