لأول مرة حماس تستعد لتسليم 3 رهائن إسرائيليين في وسط غزة
الجيش السوداني يحسم المعارك في انتصارات جديدة و يواصل تقدمه نحو الخرطوم
اتفاق أمريكي ياباني مفاجئ على مواجهة العدوان الاقتصادي الصيني
تركيا تكشف عن مسيرتها الانتحارية بعد اجتيازها اختبارات معقدة
منظمة العفو الدولية توبخ ترامب وتنشر غسيل واشنطن
ترامب يتراجع مؤقتا: لسنا في عجلة من أمرنا بشأن خطة غزة
لماذا غادرت حاملة الطائرات الأمريكية ترومان البحر الأحمر؟
اليمن تعلن موقفها من خطة ترامب الداعية لتهجير الشعب الفلسطيني
تقرير أمريكي يكشف عن ثلاثة ضربات قاتلة لو تم تنفيذها فسوف تعمل على إضعاف قدرات الحوثيين وشل حركتهم
القاص العمراني في مجموعته القصصية الجديدة يستعيد زمن البراءة
ترشّينَ هذا المساءَ لِغَيري
تَراتيلَ عِشقٍ
وإيقاعِ قِيثارةٍ من حَنين
وإنّي أحبُكِ
رغمَ المساءِ الحَزين
فقد كنتِ يومًا
تضيئين لَيْلي
وكم سافرَت في متاهات لَيلِكِ
خَيلي
سأكتبُ للحبِ:
ياحبُ, "وَيلي"
أتيتَ إليّ
وليلى على حَاجبيكَ تسافرْ
وأنت تلملمُ عن شَعر ليلى
نسائمَ شعرٍ
وأنفاسَ شاعر
وها هي ليلى "أخيرًا"
تغادرْ
لِتَبقَى وحيدًا
وصوتُ الخناجرْ
يمزقُ عِندي
هدوءَ المحاجر
وصمتَ المشاعر
أتيتَ وليلى,
وما زلتَ عندي,
وليلى تغادرْ
فيا حبُّ
يا حبُّ
إنّي أكابرْ.