بشرى سارة.. السعودية توافق على استئناف دخول الصادرات الزراعية والسمكية من اليمن عبر منفذ الوديعة أبزر الأوامر والقرارات التى وقع عليها ترامب فور تنصيبه.. وتصريح خطير قاله بشأن اتفاق غزة بمشاركة أكثر من 35 دولة.. الشركاء الدوليون يتعهدون بدعم اليمن ماليًا وسياسيًا ترمب يقيل 4 مسؤولين حكوميين كبار وفريقه يعمل على عزل 1000 آخرين ترمب يصدر أوامر تنفيذية جديدة ويلغي أخرى خلال عودته للمنصب حملة مداهمات واعتقالات إسرائيلية مكثفة تعصف بالضفة الغربية الجيش الوطني يحقق انتصارات جديدة ضد الحوثيين في مأرب وتعز الحكومة السورية تعلن إصدار مناقصات علنية لاستجرار النفط ومشتقاته ترامب يلغي 78 قرارا اتخذها بايدن إيران توصي رعايها في كل بلدان العالم بعدم السفر الى أحد الدول العربية
في صحيح ابن حبان أن الرسول عليه الصلاة والسلام حين قابل وحشي وهو الذي شارك في قتل حمزة رضي الله عنه عم نبي الله
قال أنت وحشي ؟ قلت نعم ، قال أنت قتلت حمزة؟ قلت قد كان من الأمر.
فقال " هل تستطيع أن تغيب عن وجهي "
وهذا مشهد إنساني طبيعي فالنفس تأبى أن ترى من أوجعها وآذاها وهي في أنصف حالاتها تكون كما فعل رسول الله صلوات الله وسلامه عليه.
لا تؤذ ولكن يثقل عليها أن تواد من غار في ألمها واستفحل في سبب وجعها.
"وقد ذكر أن وحشي ساهم في قتل مسيلمة تكفيرا عن قتله لحمزة رضي الله عنه."
وإنك لترى العجب من النفس فيما يتعلق بحبها أو بغضها وخصوصا إذا صفت وزينتها البصيرة، والحكمة والضمير والانصاف.
فهي تستشعر من يبغضها ولو أظهر لها الود وتغنى بذلك، وتعلم أذيته لها ولو وتوارى بذلك واستخفى.
وتحس بألم وفرح من وافقها ولو كان بينها وبينه بعد المشرقين.
بل هي حين تصفو وتصدق ترى أبعد من ذلك فيكشف لها ستار الناس من قرب منهم ومن بعد، فلا تكاد تأخذ بريبة ولو رأت دليلا، ولا تكاد تأخذ بتصديق ولو جعل أيمانه عرضة على طرف لسانه.
@H_Hashimiyah