تقرير أمريكي يُحذّر من مخطط حوثي للسيطرة على مأرب.. ويتحدث عن عواقب بعيدة المدى على أمريكا وحلفائها تحفة تاريخية من محافظة الجوف يعود صناعهنا لاكثر من 2600 عام تباع في مزاد علني بلندن برخصة إسرائيلية.. فيديو ترامب يتعهد بتهجير سكان غزة ويؤيد ضم الضفة الغربية لإسرائيل بتمويل كويتي...افتتاح مركز تعليمي بمحافظة مأرب تشييع جثمان عقيد في الجيش اليمني توفي جراء مضاعفات التعذيب النفسي والجسدي في سجون مليشيا الحوثي الارهابية خبراء: 4 خيارات أمام مصر لمواجهة مخططات ترامب ونتنياهو بشأن تهجير سكان غزة الرئاسة اليمنية: إجراءات لعودة مجلس القيادة والحكومة وجميع مؤسسات الدولة للعمل من الداخل والتسريع بتنفيذ خطة الإنقاذ الإقتصادي قرعة نصف نهائي كأس ملك أسبانيا تُبعد ريال مدريد عن مواجهة برشلونة ملك الأردن يُبلغ ترامب موقفه من تهجير الفلسطينيين عاجل: أسعار الصرف تسجل اليوم أسوأ قيمة للعملة اليمنية والإنهيار متواصل
يبدو أن للاستقرار العاطفي ضريبة صحية، إذ خلصت نتائج دراسة بريطانية حديثة إلى القول إن الحب والعواطف الإيجابية بين "العشاق" من العوامل المساهمة في زيادة وزن الأفراد خاصة للجنس اللطيف.
وكشف مسح أجراه مركز "دايت شيف" البريطاني أن أكثر من 60% من الأفراد يكتسبون وزنا زائدا ما أن يدخلوا في علاقة عاطفية مستقرة.
ووفقا للدراسة فإن من يعثر على شريك الحياة يصبح أقل انتباها لزيادة وزنه وأقل حرصا على شكله مقارنة بمن لم يجد نصفه الآخر بعد.
كما أن الشركاء يميلون إلى إمضاء معظم أوقاتهم داخل البيت أو يقصدون المطاعم كنوع من النشاط المشترك.
وأرجعت الدراسة العلاقة بين الحب والسمنة إلى وقوع المرأة العازبة تحت ضغط المنافسة خلال رحلة البحث عن شريك الحياة، إذ تجد نفسها أثناء رحلة البحث حريصة على الحفاظ على رشاقة قوامها للتمتع بالجاذبية الجسدية والظفر بشريك الحياة.
واستنادا إلى نتائج البحث، اتضح أن نحو 50% من النساء يتغير معدل استهلاكهن للطعام، ويباشرن في تناول الكمية نفسها من الطعام التي يتناولها شركائهن العاطفيين.
كما تنخفض نسبة انتباه المستقرين عاطفيا إلى صحتهم مقارنة عما كانت عليه قبل الانخراط في العلاقة.