ورشة توعوية بمأرب حول مشاكل الكهرباء والتحديات والحلول المقترحة ودور الدعاة والخطباء والسلطه المحلية بعد اتفاق غزة.. هل يصبح اليمن الساحة الأخيرة للصراع الإقليمي؟ مسؤولون يمنيون يشاركون في دورة تدريبية في مجال مكافحة الجرائم الالكترونية بالتعاون مع الأمم المتحدة والسفارة اليمنية بالدوحة تظاهرة حاشدة للمعلمين في مدينة تعز تفاصيل توقيع ''تيليمن'' على اتفاقية مع شركة عالمية في دبي لتوفير الإنترنت عبر الأقمار الإصطناعية الحوثيون في البيضاء سجل حافل بالإنتهاكات.. تقرير يوثق أكثر من 8 آلاف واقعة انتهاك فعاليات تنصيب ترامب رئيسًا لأمريكا تبدأ يوم الإثنين ماذا يعني انتشار شرطة غزة مع بدء موعد الاتفاق وكيف علق إسرائيليون؟ الوزير المتطرف ''بن غفير'' ووزراء حزبه يقدمون استقالتهم من حكومة نتنياهو بدء سريان اتفاق وقف الحرب على غزة.. اسرائيل خرقت الاتفاق مبكراً وحماس أعلنت أسماء أول 3 رهائن اسرائيلية
بصمات المدير الفني للمنتخب الوطني محسن صالح تجلت في المستوى الرفيع للمنتخب في أول مباراتين له بخليجي 18واتضحت تلك البصمة من خلال التنظيم الجيد للفريق خصوصا في المناطق الخلفية والتي تستدعي قدرات المنتخب مقارنة بمنتخبات الدورة الاهتمام بتلك الجوانب التنظيمية والنكتيك الدفاعي المحكم،، وجعل ذلك التنظيم منطلقا للهجوم المرتد والخاطف ،، وقد أثمر ذلك التنظيم الجيد والذي أتقنه اللاعبون عن عدم ولوج المرمى اليمني أهدافا من كرات متحركة أو جمل تكتيكية من قبل المنافسين وهذا ما يحسب للكابتن محسن الذي استطاع في زمن وجيز عمل هذه البصمة....
ومن الملاحظ أن المنتخب الوطني قدم في مباراته الثانية بالدورة أمام المستضيف الإماراتي صاحب الأرض والجمهور مستوى جيدا بغض النظر عن النتيجة المنطقية التي آل إليها اللقاء ، وتفوق بمستواه عن مباراته الأولى التي اكتفى فيها بتقديم نتيجة جيدة .. ومن ذلك نستنتج أن المستوى الفني يسير بوتيرة متصاعدة من مباراة لأخرى مما يستوجب على القائمين على شؤون الكرة توفير برامج إعدادية مستمرة للفريق حتى يستطيع المدير الفني الكابتن محسن من إضافة بصمات أخرى لنصل فيما بعد لمستوى فتي يؤهل المنتخب لمجاراة الجيران وذلك بحاجة لنفس طويل يستدعي متابعات ودعم من المسؤولين الغيورين وتوفير كل ما يحتاجه القدير محسن صالح الذي يظهر من خلال انفعالاته صدق ما يتطلع إليه من عمل ملموس للنهوض بالكرة اليمنية وضع هوية للمنتحب الوطني .