تفاصيل لاول مرة عن واقع الضاحية الجنوبية لبيروت .. شوارع فارغة ومبان مدمرة طلب سعودي قبيل مواجهة الاستقلال الإيراني في دوري أبطال آسيا جوجل تضيف مزايا ذكاء اصطناعي جديدة معلومات قد تذهلك تفاصيلها… هل يستطيع الذكاء الاصطناعي اكتشاف المشاعر من النصوص هبوط أسعار الأرز بعد تخفيف الهند قيود التصدير شخصية غامضة و حلقة الوصل مع إيران.. من هو حسن قصير الذي استهدفته غارة إسرائيلية بالمزة قصف إسرائيلي دون إنقطاع .. واستهداف مقر هيئة إسعاف بقلب بيروت قوات الاحتلال تقتحم عدة مدن وبلدات في الضفة.. وتخلي 3 منازل بجنين تمهيدا لتفجيرها بهدف مذهل.. صلاح يتربع على عرش الأفارقة في دوري الأبطال ويحقق رقما غير مسبوق في تاريخ ليفربول مكتب الصناعة في مأرب يتلف ٢١ طناً من المشروبات الغازية منتهية الصلاحية
سنة وقد راني وانأ أضع على رقبتي شال منقوش علية علم اليمن مع كلمة أنا أحب اليمن باللغة الانجليزية ...
وفجاءة سألني ... أتحب اليمن؟؟؟
كانت الإجابة بالنسبة لي صعبه جدا كي أوصل مدلولها لولد
صغير لا يعرف اليمن.... سكت بره قصير من الزمن
وقلت له .هي أمي فكيف لا أحبها ... نحن بدونها لا شيء !
وعندها قال الله يرحم إبراهيم ألحمدي لو هو موجود ما وصل حال اليمن إلى هذا الحال.
حينها اشرورغت عيناي بالدموع لم استطع أن أتكلم ..
ووجهت كلامي للزملاء الموجودون حينها معي في المكتب
وقلت ... انظروا هذا طفل صغير ويحمل كل هذه المعرفة
والحب لرجل غادرنا منذ أكثر من ثلاثة عقود ....
نعم عندما اغتيل الرئيس إبراهيم ألحمدي اغتيل شعب بأكمله
اغتيل حلم لم يستطع احد ان يفيق منه ..إلا على وقع حقد اسود يحمله مشروع الصالح الطامح لبناء مملكته الصالحية
الخاصة على حساب كل يمني وكل شبر من الأرض اليمنية
الطاهرة ...
نعم أفقنا من حلمنا بعد أن بللتنا دماء الشباب التي تنزف
بالساحات كل يوم ...
أفقنا على صوت عويل الثكالى والأرامل اللاتي يولولن على
أحبائهن الذين دفعوا حياتهم ثمناً لحلمٌ يحلمون به وواقع يتطلعون إلى انجازه .
فمن يقارن معي أو يقنعني أن هناك وجه للمقارنة بين ما
زرعه الشهيد ألحمدي وبين ما يحصده صالح ألان ..
هل هناك أوجه شبة بين المشروعين ؟؟؟؟؟