إسرائيل مسحت 29 بلدة لبنانية من الخريطة شاهد.. القسام تفجر عبوة ناسفة بـ4 جنود ودبابة إسرائيلية في جباليا تصريح أموريم عن جماهير مانشستر يونايتد يثير تفاعلاً.. هذا ما جاء فيه بهدف ابتزاز التجار ورجال الأعمال والشركات.. وثيقة مسربة تكشف عن أحدث الابتكارات الحوثية في مجال الجبايات مصر تجدد تمسكها بوحدة اليمن .. تفاصيل اجتماع الرئيس العليمي مع نظيره السيسي العالم على مشارف الحرب العالمية الثالثة.. الرئيس الأوكراني يستغيث بأوروبا ويعلن وصول 11 ألف جندي كوري شمالي إلى كورسك الروسية الاعلام الحوثي الرسمي ينقلب على التهدئة ويوجه اتهامات جارحة للسعودية بسبب رفضها الزواج.. عصابة من 5 اشخاص يقومون بتصفية شابة من تعز بإبرة مسمومة في عنقها العليمي أمام امام المنتدى العالمي يكشف عن خسائر مهولة للاقتصاد الوطني بسبب حرب الحوثيين تصل إلى إلى 657 مليار دولار اذا استمرت الحرب طارق صالح يفسد فرحة الحوثيين بهذا الظهور
سِرُّ معركة شبوة لخّصتهُ اليوم واقعة أو جريمة الدّوس بالأحذية الإماراتية والبيادات المنتصرة على عَلَم الجمهورية اليمنية في قلب عتق!
هل عرفتم الآن السبب الحقيقي للمعركة يا شباب البلاد؟ لاسبب آخر حقيقياً للمعركة في شبوة سوى إسقاط هذا العَلَم ..
عَلَم الجمهورية اليمنية ..
عَلَم اليمن الكبير! لاتَتُوهوا يا شباب أو تتوهّموا سبباً آخر للمعركة!
لقد رأيتم بأُمّ أعينكم!
الذين أحرقوا الجيش الوطني بصواريخهم وهو على مشارف عدن وقبلها ضربوا الجيش مراراً وهو على مشارف صنعاء في نِهْم ، وعلى ذروة جبل العروس في تعز ، وعلى تلال العَبْرِ في حضرموت، هُمْ أنفسهم الذين ضربوا الجيش اليوم في شبوة بعشرات الصواريخ! إنها الإمارات أيها العالم! الإمارات التي تحرق الجيش الوطني بصواريخها منذ سبع سنوات الإمارات التي تضرب اليمن الكبير وتضرب الجمهورية في قلبها!
الإمارات التي تريد تقطيع اليمن وتقسيمه وتمزيقه وتجويعه تغض السعودية طرفها وتتواطأ معها الإمارات التي تحتل جزيرة سقطرى وتتحكم في أبنائها لا أعرف كيف سمح رشاد العليمي بضرب جيشه بصواريخ الإمارات؟ ..
كيف سكت على إهانة عَلَم الجمهورية اليوم والدوس عليه ببيادات الإمارات وأزلامها!
إنّ قيمتك يادكتور رشاد من قيمة عَلَمِك ولذلك ، فإن الإمارات لم تدُس على العَلَم فقط ، بل داست على مجلسك القيادي أيضاً! حزبيو اليمن متشابهون مثل مُعلّبات الصلصة!
السياسي اليمني يُقدّس حزبه وزعيمه وأمينه العام وقريته ودرهمه ورياله ووظيفته لكنه لا يُقدّس عَلَمَ بلاده! السياسي اليمني يُغلّبُ هواه الحزبي بعقل صرصارٍ تائه لاروح صقرٍ مجنّح ، ويسخر درجة التفاهة من على سرير غفلته أو كرسي مقهاه من كل قيمة بينما يحترق الأبطال المغمورون في الميدان دفاعاً عن الجمهورية واليمن الكبير! أقولُها بملء فِي ..
لاحزب لي! حزبي هو اليمن الكبير واستعادة الجمهورية من براثن الإمامة! لن أغيّر جِلْدي حتى لو نزعوه عن لحمي!