عاجل: أمريكا تضع الناطق باسم الحوثيين وقيادات أخرى على قائمة الإرهاب
تفاصيل اجتماع عبر الإتصال المرئي عقده رئيس الحكومة اليمنية مع رئيس وسفراء بعثة الإتحاد الأوروبي
النصر السعودي يعود بنقطة من إيران
الرئيس العليمي يصل القاهرة ومعه اللواء سلطان العرادة للمشاركة في القمة العربية
ولي العهد السعودي يوجه دعوة للمعارضين المغرر بهم للعودة الى المملكة بشرط واحد
وزير الصحة يشيد بالدعم الصيني للقطاع الصحي في اليمن [
رئيس الوزراء يحسم موفقة بشأن المواطنين في المناطق الخاضعة لمليشيات الحوثي ورفضهم لمشروعها الكهنوتي
محمد بن سلمان يوجه رسالة تاريخية ونادرة إلى المعارضين في الخارج بشأن العودة
اليورو ينهار والدولار يطير وسط تصاعد التوترات التجارية
ثاني رئيس يقرر عدم المشاركة في القمة العربية الطارئة
تابع الداعية الإسلامي الدكتور عائض القرني كثرة الانشقاقات في نظام بشار الأسد، وعلق على ذلك بتغريدة له على صفحته الشخصية بموقع "تويتر".
وقال الشيخ القرني في تغريدته متهكمًا: "أرجو التأكد من هذا الخبر: بشار الأسد يعلن انشقاقه عن النظام وانضمامه للجيش الحر".
وتوالت الانشقاقات خلال الفترة الماضية لعدد من قيادات النظام السوري عن صفوف الأسد، الذي يرى أن المشكلة ليست بينه وبين الشعب؛ لأنه إذا كان جزء كبير من العالم ضده، والشعب ضده - على حد تعبيره - وهو لا يزال في السلطة، فهو في هذه الحالة سيكون بمثابة الرجل الخارق "سوبرمان".
وكان بشار الأسد قد شدد على أن بقاءه في منصبه أو رحيله مسألة لا تتم إلا من خلال صناديق الاقتراع، وذلك في مقابلة مع قناة تلفزيونية روسية بثت اليوم الجمعة.
وقال الأسد في حديث إلى قناة "روسيا اليوم": "أعتقد أن مسألة بقاء الرئيس أو رحيله تعود إلى الشعب، وليست مسألة تتعلق برأي الآخرين، والطريقة الوحيدة تتم من خلال صناديق الاقتراع".
وجاءت هذه الإجابة ردًّا على سؤال عن اعتبار بعض السوريين أن بقاء الأسد أو عدمه في هذه اللحظة لم يعد مهمًّا.
وأضاف بشار: "المسألة لا تتعلق بما نسمعه، بل ما ينجم عن صناديق الاقتراع، وتلك النتائج هي التي تحدد ما إذا كان ينبغي على الرئيس البقاء أو الرحيل.. ببساطة".
وأردف أنه ما زال يتمتع بسلطاته "بموجب الدستور"، مشددًا على أن أي سوري يمكن أن يكون رئيسًا، وهناك العديد من السوريين المؤهلين لهذا المنصب، ولا يمكن ربط البلد بأسره بشخص واحد فقط وبشكل دائم.
من ناحية أخرى، أعربت المفوضة العليا لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة نافي بيلاي عن قلقها الشديد لإقرار اللجنة الدولية للصليب الأحمر بعجزها عن مواجهة تفاقم الأزمة الإنسانية في سوريا.