العميد طارق :القوى الوطنية تتُقرِّب من النصر المؤزر واستعادة الدولة ومعركة اليمنيين ضد الحوثيين هي معركة أجيال ولن تتوقف إلا بدفن خرافة الولاية
عملية نوعية بالعبر.. أخطر عصابات التهريب تقع في قبضة القوات المسلحة
الحكومة الشرعية تتحدث عن جهود استئناف تصدير النفط
طارق صالح: ''مأرب قلعة الجمهورية وعصية على الحوثيين''
مفاجأة اقتصادية.. دولة عربية تمتلك 162 طنًا من الذهب
ما هو الإعلان الدستوري الذي جرى إقراره في سوريا وماذا منح للشرع؟
القمر يتحول إلى اللون الأحمر في خسوف مثير يستمر لساعات
مأرب تكرم 48 حافظا وحافظة في ختام المسابقة الرمضانية
بعد 20 يوما فقط الحوثيون على موعد قاس من العقوبات الأميركية هي الاولى منذ إنقلابهم على الشرعية
دعم روسي جديد للمجلس الرئاسي والحكومة اليمنية
*مازلنا في انتظار عودتك ...كما ينتظر الصائم هلال العيد...وكما ينتظر المسافر في دياجير الليل بزوغ سهيل....
*أستاذنا ووالدنا الدكتور محمد عبدالملك المتوكل أشتقنا اليك ....يامن قاد خطواتنا على دروب الحرية...ورسمت يداه ملامح يمن مدني يزهو بتألقه وشموخه...
*دكتورنا الغائب الحاضر في قلوبنا ...لا شك أنك وحدك أبحرت حين كانت العواصف تملأ المحيطات والبحار فكنت فنار القادمين ووجهة المغادرين ...مختزلاً في محياك الهادئ المشع طيبة وصدقاً ,زفرات المودعين وشهقات المستقبلين....
*والدنا المتوكل....في انتظارك نحن ...انتظار الطيور للفجر وغابات النخيل لأشعة الشمس ...في أنتظار عودتك سليم معافى...لنكمل معك وبك ما بدأناه بقبس فكرك وجود عطاءك ....
*استاذنا محمد المتوكل...ها نحن نبتهل لله عزوجل ان يمن عليك بالشفاء العاجل وان لايكون مصيرك مصير النجباء من بيت (المتوكل) ممن سبقوك ونالت منهم جوادت الطرقات على حين غفلة ...فليس قدراً هو ذاك ...ونسأل المولى عز وجل ان لايجعله قدرك...فمازلنا في حاجة اليك...معلماً ومرشداً وأباً ورمزاً....ومازال الوطن في حاجتك حاضره ومستقبله...أمل ابنائه وأمان أجياله القادمة...
*معلمنا محمد عبدالملك المتوكل...اليك نرسل باقات ورود قلوبنا...وفيض نبضات أرواحنا ...وخشوع أصوات دعواتنا...لتعود الينا ينبوع عطاء متجدد ومدرسة يتخرج منها بناة الوطن ...فأنت مهندس يمن الدولة المدنية القادمة وعلى دروب خطتها يداك لامحالة ....
*والدنا الدكتور محمد عبدالملك المتوكل...عد الينا بأسم الملايين التي أحبتك أباً ومعلماً ورمزاً ...عد الينا بأسم اليمن التي صدقت عشقك لها فصدقت في حبها لك....ولانامت أعينهم حين ينامون....لانامت أعين الجبناء....