ورشة توعوية بمأرب حول مشاكل الكهرباء والتحديات والحلول المقترحة ودور الدعاة والخطباء والسلطه المحلية بعد اتفاق غزة.. هل يصبح اليمن الساحة الأخيرة للصراع الإقليمي؟ مسؤولون يمنيون يشاركون في دورة تدريبية في مجال مكافحة الجرائم الالكترونية بالتعاون مع الأمم المتحدة والسفارة اليمنية بالدوحة تظاهرة حاشدة للمعلمين في مدينة تعز تفاصيل توقيع ''تيليمن'' على اتفاقية مع شركة عالمية في دبي لتوفير الإنترنت عبر الأقمار الإصطناعية الحوثيون في البيضاء سجل حافل بالإنتهاكات.. تقرير يوثق أكثر من 8 آلاف واقعة انتهاك فعاليات تنصيب ترامب رئيسًا لأمريكا تبدأ يوم الإثنين ماذا يعني انتشار شرطة غزة مع بدء موعد الاتفاق وكيف علق إسرائيليون؟ الوزير المتطرف ''بن غفير'' ووزراء حزبه يقدمون استقالتهم من حكومة نتنياهو بدء سريان اتفاق وقف الحرب على غزة.. اسرائيل خرقت الاتفاق مبكراً وحماس أعلنت أسماء أول 3 رهائن اسرائيلية
التحق الإصلاح بشباب الثورة ولم يخططوا لها : دخل الإصلاح في تفاهمات مع الرئيس المخلوع علي صالح أدت إلى تعثر الثورة : الإصلاح تصرفوا طيلة الشهور الماضية على أن الجماعة قبل المجتمع أو حتى قبل الجميع : ترك الإصلاح الساحات أحيانا وساهموا فى تشويه القوى الثورية. كل هذا معقول ومقبول ولا يجافى الحقيقة من وجهة نظري. لكن إن قلت: الإصلاح اعتدوا على الثوار، فلا شك أنك تتحدث بما لا يُعقل، ولا يمكن لمنصف أن يصدقه. ستقول: هناك اتهام من محمد قحطان او الأحمر ، وهناك صور كثيرة عرضتها بعض الصحف سأقول هذا ليس دليل كافي .
سيرد الكثيرون بالقول : الشباب نواياهم طيبة وتركوا الإصلاح من بداية الثورة يسرحوا ويمرحوا علي كيفهم ويريدوا الآن رفع الساحة على كيفهم ومتى ما أرادوا وبالقوة واعتدوا على شباب الثورة ونسو ان الشباب هم من نادوا بتغيير السلطة ورحيل الفساد من أول وهلة للثورة وهذا دليل كافي على ما فعوله من اعتداء على الثائر /فضل العواضي ورفاقه بالسلاح الأبيض والسلاح الناري في ساحة أبناء الثوار في البيضاء .والعجيب من هؤلاء أن أحدهم في صفحة على الفيس بوك يتهم شباب الثورة بالأمن القومي وأنهم حوثة.
عندما نريد أن نوثق أفعالهم لن تكفينا مدونة أو موقع وعندما نحاول أن نفهم سوء خصالهم لا نجد متسعا لعرض ما قاموا به في حق اليمن منذ النشأة وحتى الآن ولكن حينما نرصد كل تلك الأحداث يمكننا أن نقول بثقة أن هؤلاء المنتميين للإخوان في مصر بأكثر من إنتمائهم لوطنهم الأم واللاهثين خلف السلطان واللاهثين دوما وراء المال والسلطة لن تكون اليمن في أمان بين أيديهم
أيام الثورة اعتدوا على الثوار في تعز بينما كان جيش من الحرس الجمهوري يشن حربا دامية على ثوار اليمن في كل محافظات الجمهورية واليوم وبعد أن أعطاهم الرئيس هادي فرص في الحكم مارسوا الاعتداء على الشباب وسلب مقتنياتهم لإرضاء قادهم من الإخوان الذي لا ترضيه سوى دماء اليمنيين ونحن في الصور التي وثقنا بها الحدث في البيضاء نخاطب كل الشعب اليمني أن يتخلص من هؤلاء وللأبد .