خلال 10 دقائق.. زلزالان جديدان يضربان منطقتين فى إثيوبيا هجوم مسلح يستهدف القصر الرئاسي ويخلّف 19 قتيلا… تفاصيل غارات أميركية و بريطانية جديدة على 3 محافظات يمنية توكل كرمان: قرار لبنان تسليم القرضاوي إلى الامارات إرهاب دولي وفضيحة أخلاقية صدور عدد جديد من مجلة البحر الأحمر .. دراسات وتحليلات سياسية عميقة بعد تعامل واشنطن الناعم مع الحوثيين .. معهد كوينسي الأمريكي يكشف عن خطط ترامب العسكرية لمواجهة اخفاقات بايدن في اليمن إسرائيل تنشر خارطتها التاريخية ابتلعت فيها أراضي أربع دول عربية السيفيرة البريطانية تكشف عن مؤتمر دولي لحشد الدعم السياسي والاقتصادي للحكومة اليمنية وتنفي روايات الحوثيين الإماراتية تضخ 20 مليار دولار في قطاع التكنولوجيا الأمريكية قبيل ايام من تسلم ترامب الرئاسة هاكان فيدان يكشف عن مباحثات مطولة مع أحمد الشرع بخصوص مستقبل سوريا
تعليقًا على قرار مجموعة “MBC” السعودية (خاصة)، وقف بث الدراما التركية على قنواتها، قال رئيس غرفة التجارة في إسطنبول، أوزتورك أوران، “إذا كان هذا القرار موقفًا ضد تركيا فإننا كمستثمرين نرى هذا القرار يزيد من عزيمتنا”.
وأكد أوران في بيان له اليوم الأربعاء، أن “هناك تعاطفا كبيرا مع المسلسلات التركية وتركيا في هذه المنطقة الجغرافية، والإنزعاج الرئيسي ناجم عن ذلك”.
ولفت إلى أن من اتخذ قرار الحظر سيخسر لأن المسلسلات التركية تلعب دورًا هامًا وتربط الملايين بشاشات التلفاز، ليس في المنطقة العربية فقط وإنما في كافة أنحاء العالم.
وشدد على عدم وجود قوة كافية لمنع الإنتاج التركي، وأردف قائلا “حظر مسلسلاتنا يعني انخفاض عدد متابعي تلك القنوات، كما يوجد العديد من القنوات التي تخاطب العالم العربي غير MBC”.
وأمس الأول الاثنين، أعلنت مجموعة “MBC” أن قنواتها أوقفت بث الدراما التركية، التي تحظى بنسبة مشاهدة عالية في أنحاء الشرق الأوسط.
وقال المتحدث باسم المجموعة، مازن حايك، إنه تم اتخاذ قرار “وضعت بموجبه كافة الأعمال الدرامية التركية كلياً خارج القنوات المنتمية إلى المجموعة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وذلك اعتباراً من مطلع مارس/ آذار الحالي، وحتى إشعارٍ آخر”، بحسب موقع “العربية نت”.
ورفض التطرق إلى هوية مَن يقف تحديداً خلف هذا القرار أو الجهة المباشرة التي اتّخذته، داخل المؤسسة أو خارجها.
وفيما نقلت صحيفة “النهار” اللبنانية عن خبراء أن الخسائر المترتّبة على هذا القرار للمجموعة السعودية قد تتجاوز 50 مليون دولار.