عاجل الحكومة اليمنية تطالب واشنطن بأمرين دعمها عسكريا لتحرير الحديدة واستهداف القيادات الحوثية .. تفاصيل بعد دعوة ترامب لاستقبالهم...الرئيس المصري يكشف عن موقفه من تهجير الفلسطينيين الى مصر بعد وصول ترامب للرئاسة.. مجلس الشيوخ الأمريكي يعرقل مشروع قانون لمعاقبة المحكمة الجنائية الدولية الجيش السوداني يقترب من القصر الرئاسي وسط انسحابات مستمرة لقوات الدعـ ـم السريع مقـ ـتل أشهر القادة الميدانيين التابعين لقوات الدعم السريع محافظة أبين كيف تحولت الى مسرح للصراعات ودومات العنف .. تقرير ميداني يجيب على التساؤلات افتتاح مركز رعاية وتأهيل للأيتام بمأرب بتمويل كويتي تعديل جديد في توقيت ''ساعة يوم القيامة'' 13 ألف جريمة تم ضبطها: الداخلية اليمنية تستعرض إنجازاتها خلال 2024 تحطم مقاتلة أمريكية "إف 35" في ألاسكا ونجاة الطيار (صورة)
وقفتُ....
على شرفة الشوق,
أطوي المسافات, لحنًا
يبدد هذا الغروبْ.
على ضفةٍ, للحنين انكفأتُ
أكفّر بعض الخطايا
وبعض الذنوب.
وكانتْ عصافيرُ حبي تغنّي
وكنتُ على ما تغنّي
أذوبْ.
دعيني أحبٌك
دعيني أذوبْ.
دعيني أحبُك حتى السماء
تموتُ.....
وحتى ذبولِ البشر.
دعيني أحاصر فيك الظلام,
وأذبحُ في وجنتيك القمرْ
دعيني ألملم ضوء النجوم
حنينًا, لكي لا يجفَ السهرْ
أموتُ على وقع شوقي إليك
ويحيي عذابي, أنينُ الوترْ
أريدُ بك: الوردَ أن لا يذوب
وأجرحُ بالعطر, كفّ القدرْ
لماذا إذِ الشوقُ يغتالني؟
يغطّي جروحي, غبارُ السفرْ
ألستِ التي توقظين الوجود
بإيماءةٍ, تنزلين المطرْ؟
أعيدي إلى زهرتي ثغرها
وردّي لعينيّ, ذنبَ البصرْ
وعودي لقلبي جروح الحياة
ولمّي على بعضه, ما انكسرْ
أنا فيك شلال حبٍ يفيض
وأصداء لحنٍ تذيب الحجرْ.