الحوثيون يبدأون عمليات الإتلاف ل13مليار من العملة المحلية ويفرضون تداول قرابة 30 مليار من العملة المنتهية وغير قابلة للتداول الإنساني
محافظ تعز يدعو الى اليقظة والجاهزية لمواجهة التحديات الأمنية
من أقاصي شرق اليمن بمحافظة المهرة.. حيث الانسان ينهي معاناة أكثر من 10 آلاف نسمة ويخفف عليهم خسائر الوقت والمال
الشرعية تلوح مجددا بخيار الحرب وتتحدث عن الضرر الذي جاء من البحر الأحمر
رئيس الوزراء يتوعد بالتصدي للفساد ومحاربة الإختلالات ومواجهة المشروع الكهنوتي ورئاسة الجمهورية تؤكد دعمها له
الكشف عن الدور الأمريكي حول ابرام أكراد سوريا اتفاق مع الحكومة السورية
ما هي الأسباب التي دفعت قسد والقيادة السورية لتوحيد الرؤى في إطار اتفاق تاريخي؟
عيدروس الزبيدي يدعو لاعتماد شبوة منطقة عسكرية مستقلة لا تخضع للوصاية ويتحدث عن إنشاء شركة ''بتروشبوة'' النفطية
توجيهات عاجلة برفع الجاهزية بعد أحداث الخشعة بوادي حضرموت ومقتل أحد الجنود
بن مبارك: ''ننسق مع المجلس الرئاسي وملتزمون بمحاربة الفساد مهما كانت التحديات و التكلفة''
ذنب مأرب أنها: فتحت الجامعات والمدارس والمستشفيات ومقرات الأحزاب والمكاتب الحكومية، واستقبلت المنظمات الإنسانية واستوعبت الإعلاميين وأساتذة الجامعات والمثقفين والمشردين والنازحين..
ذنب مارب أنها احتضنت الجيش والمقاومة وحافظت على رمزية الدولة..
ليس لها ذنب في تعيين أحد ولا إقالة أحد بما في ذلك تعيين المداني الذي جاء بقرار رئيس الجمهورية.. ومن يتحدثون عن حظ أبناء مأرب من التعيينات فعلى سبيل المثال فقط في الأجهزة الأمنية:
-قائد قوات النجدة من مأرب
-قائد الأمن العام من مأرب
-قائد المنشآت من مأرب
-مدير عام البحث الجنائي من مأرب
-قائد كتيبة الحزام الأمني من مأرب
-الوكلاء ١١ وكيل من مأرب
-كل مدراء الأقسام من مأرب
-كل مدراء المديريات من مأرب
وحتى على مستوى وزارة الداخلية ٢ وكلاء من مأرب..
ذنب مارب أنها للأسف تسرعت في إفساح المجال للتعبير عن الرأي في ظل حرب مشتعلة فاستغله الخصوم كمدخل للفوضى، في الوقت الذي مازال الحوثيون في صرواح وهيلان وعلى أطراف حريب..
وللأمانة وبراءة للذمة..
إذا لم تساندوا هذه المحافظة وتقفوا الى جوار اللواء سلطان العرادة الذي يعد حارس الجمهورية اليمنية فلن تقم لليمن قائمة.. وستبكون أضعاف ما بكيتم على القشيبي والشدادي والأبارة وباحاج وسالم قطن.