رشيد مناع في مخابرات الحوثي.. قصة نجل تاجر السلاح المدرج على القوائم السوداء
مشروب رمضاني يساعد في علاج القولون العصبي والإمساك
العطش أثناء الصيام.. حقائق عن شرب المياه بكثرة في السحور
تناولها في السحور- 5 أطعمة لتنقية جسمك من السموم
هجوم أوكراني هو الأضخم منذ بدء الحرب بمئات المسيرات يستهدف روسيا ومناطق أخرى
انطلاق مباحثات أميركية - أوكرانية حاسمة في السعودية
ماذا نعرف عن الاتفاق الذي ينص على اندماج قسد ضمن مؤسسات الدولة في سوريا
الشرع يرد لأول مرة على وزير الدفاع الإسرائيلي
حيث الإنسان يرسم الابتسامة ويضع مداميك المستقبل لنازح بمحافظة المهرة.. الحلاق الذي تحققت أحلام حياته بمشروع مستدام يؤمن مستقبله ومستقبل أسرته
عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس
نتائج لجنة تقييم الاتحادات الرياضية أخذت العديد من الأصداء غالبيتها صب في اتجاه عدم الرضا عن نتائجها و آلية العمل التي انتهجتها اللجنة خاصة مع واقع رياضي سيئ ، وكان من الأحرى باللجنة أن تقسم الاتحادات إلى فئات تضم أكثر من اتحاد وليس الخروج بترتيب ترك أكثر من علامة استفهام و كانت ستخرج من الإحراج كون ما عملته مجرد تجربه حكم عليها بالفشل من غالبية الاتحادات الرياضية و انتقدها حتى المستفيد .
فالغريب في الأمر انه بدلا من أن يشكر الله و \" المتعاطفين معه في اللجنة وحولها \" على الصدارة صرح رئيس اتحاد كرة الطاولة عصام السنيني أن اتحاده ظلم و لم يحصل على النقاط التي يستحق و الاغرب انه وفي نفس التصريح حيا ما اسماه \" مهنية اللجنة \"!! و لاندري سر التناقض هنا فكيف يحيي مهنية اللجنة وينتقد النقاط التي احتسبتها ؟؟ الا اذا كانت اللجنة ليست على علاقة بالنتائج ، و ربما انه عرف ان الجميع غير راض عن وجوده في الصدارة فقرر ان ( أفضل وسيلة للدفاع هي الهجوم ) .
و اعتقد ان فارق الــ 1 % بين الطاولة و الفروسية كان من الممكن ان يتحول الى 10 % لصالح الفروسية لو احتسب مثلا موضوع التسويق و الاعلام بالمهنية التي تحدث عنها رئيس اتحاد الطاولة .
و لماذا اتحاد كرة القدم يحصل في الجانب الاعلامي على 54 % فقط رغم ان فعالياته هي الاكثر تغطية اعلامية و فرقة دائمة المرافقة خارجيا من الاعلاميين ، والتساؤل الاهم كيف جاءت نسبة الـ 54 % و لماذا ليست 55 او حتى 50 % هل الدقه في تحديد النسب وصلت الى هذا الحد ؟.. نتمنى .
و لماذا اتحاد مثل كرة الطاولة يحصل على 85% في الجانب التنظيمي و هو يعاني مشاكل داخليه عديده بسبب سيطرة أمينه العام مطهر زبارة على الاتحاد- كما يقال - و هو من قرر رفض انضمام خبير اللعبه و امين عام الاتحاد السابق علي طه لمجلس الإدارة و هو عضو احتياطي بعد توفر مكان شاغر و الغريب ان الاتحاد ضغط على الوزارة و الوزير لعدم قبول انضمام علي طه و رضخ الوزير عباد لضغوط شخصين تم تعيينهما أصلا لرفض شخص منتخب من الجمعية العمومية وكأن الاتحاد مسجل باسم الرئيس و الأمين العام بل يقال ان الاتحاد له رئيسين !!
و كون التقييم لفترة انتخابية كاملة لم تكلف نفسها اللجنة ذكر رئيس الاتحاد السابق نبيل الفقية الذي يشهد له الجميع انه أرسى كل ما تغنت به اللجنة من انجازات الاتحاد ، و التطنيش - بل و الجحود - كان من مدير مكتبه و أمينه العام السابق الذي دعمه ليصبح الرئيس الحالي و الذي لم يشر الى جهود سابقه و كأن ما سمي انجازات هي وليدة العام الأخير فقط !!
و خلاصة القول ان رياضتنا بحاجة للكثير و الكثير من العمل و الاخلاص و ليس اللجان وان اللجنة كان لها تجربة تقييم الا ان الامر لا يخلو من كون هذه اللجنة ونتائجها تحتاج الى تقييم .. و لرئيس اتحاد الطاولة نقول انه في حال تمعن الشخص العادي - و ليس الرياضي حتى – في الجدول النهائي للتقييم فاعتقد انه سيكتشف نقاط خلل كثيرة أهمها ...خلل الترتيب .