رئيس مجلس القيادة يشارك في الجلسة الافتتاحية للقمة العربية بالقاهرة
بيان القمة العربية يعلن دعم القادة العرب خطة مصر لإعادة إعمار غزة
ترمب يأمر بتجميد المساعدات العسكرية الأميركية لأوكرانيا
الجيش السوداني يستعيد مواقع استراتيجية ويسيطر على جسر المنشية في الخرطوم
تصريحات صارمة للرئيس أردوغان بخصوص تقسيم الأراضي السورية
صحيفة بريطانية تحذر أوكرانيا من تعهدات أوروبا
حصل على وسام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين: مأرب تودع أحد أبطالها..
عاجل رئيس الوزراء يطالب محافظي المحافظات برفع الجاهزية والاستعداد لكل الخيارات
في الوقت الذي تهديد فيه مليشيا الحوثي السعودية..الرياض تجدد دعمها لخارطة الطريق وجهود السلام في اليمن
حيث الانسان يزهر من محافظة لحج ويحيي أمالا كانت طي النسيان ويبعث الحياة في مزرعة جدباء كانت للأشقاء السبعة... الحلقة الثانية
قياساً بمواقع محلية أخرى يعتبر موقع (مأرب برس) من أفضل المواقع وأسرعها نمواً ، وأكثرها قراء ً ، وأعلاها جرأةً ، و لا أدل على ذلك أكثر من أنه أصبح خلال عام واحد فقط أن يحتل المرتبة (22.400) من بين ملايين المواقع العالمية ، بل وأكثر من ذلك أن مؤشره باللون الأخضر ، وهذا يعني أنه مرشح لاحتلال موقع متقدم خلال السنوات القادمة ، وهذا إن دلَّ على شيء فإنما يدل على جهدٍ مضنٍ ، ووقت طويلٍ ، ومالٍ كثيرٍ يبذله القائمون على هذا الموقع المتميز .
صحيحٌ أن الموقع يبدو للوهلة الأولى أنه موقع (مناطقي) محصور في محافظة مأرب ، ولكن مجرد زيارة واحدة للموقع تتنقل فيها بين صفحاته كفيلة بإزالة هذا الاعتقاد تماماً ، بل وتدفعك هذه الزيارة لإضافة الموقع ضمن (مفضلتك) ليكون من بين المواقع التي تزورها كلما دخلت عالم (الويب) ، بل وقد يدفعك إعجابك بجرأة الطرح ودقة الأخبار ، وتعدد الأراء في هذا الموقع إلى جعله صفحتك الرئيسة التي تدخل من خلالها إلى العالم الإلكتروني الواسع الأفق ، كما حدث مع كاتب هذه السطور .
إنَّ من أهم المزايا التي يتميز بها هذا الموقع أنه اكتسب احترام الجميع ، بمختلف آرائهم واتجاهاتهم ، وأفكارهم ، وانتماءاتهم ، بل وجنسياتهم ، ومواقعهم السياسية ، فكم واحداً قال لي : قرأت مقالك في (مأرب برس) ، فمرة اتصل لي قارئ من المملكة السعودية ليعلق على إحدى كتاباتي في (مأرب برس) ، ومرة أبدى لي مسؤولاً رفيعاً بالسفارة السودانية إعجابه بمقالٍ لي نُشر في (مأرب برس) ، وهذا ولّد لدي انطباعاً أن هذا الموقع يُعدُّ مزاراً يومياً للمئات من أصناف الناس.