الحوثيون في مواجهة مسلحة قادمة تهدد بإقتلاعهم ومعهد أمريكي يناقش تداعيات انسحاب السعودية من حرب اليمن يمنيون معتقلون في سجون الأسد: حقائق مفقودة خلف جدران الظلام الجيش السوداني يحقق تقدما قويا في الخرطوم ويسيطر على مواقع استراتيجية ميليشيات الحوثي تستحدث مواقع عسكرية جديدة تشق الطرقات وتدفع بالتعزيزات الى جنوب اليمن مرتزقة من 13 دولة يشاركون في الحرب بالسودان نهبت 27 ألف سيارة وسرقوا و26 بنكاً وقوات الدعم السريع تدمر المعلومات والأدلة المليشيات الحوثية تتعرض لعدة إنتكاسات في جبهات بمارب .. خسائر بشرية وتدمير معدات عسكرية وتسللات فاشلة الرابطة الوطنية للجرحى والمعاقين تحذر من الاستغلال السياسي وتؤكد التزامها بتحقيق مطالب الجرحى استعدادات في مأرب لإقامة المعرض الاستهلاكي 2025 الديوان الملكي السعودي يعلن وفاة أحد أبناء الملك الراحل فهد بن عبدالعزيز عاجل: حريق في سفينة حاويات بالبحر الأحمر
أعلنت الدبلوماسية الأميركية الاثنين أن الأمن الدبلوماسي في الخارجية الأميركية، إحدى وحدات النخبة ، متهم بالتغطية على قضايا من بينها جرائم بغاء تورط فيها موظفون في الخارج، وشبكة لتهريب المخدرات حول السفارة الأميركية في بغداد.
وفي مؤتمرها الصحافي اليومي، لم تشكك المتحدثة باسم الخارجية جينيفر بساكي في أي من الحالات التي أشار اليها تقرير أعده جهاز التفتيش العام في الخارجية وكانت كشفته أولا شبكة 'سي بي اس'.
ومن بين ثماني قضايا أوردها التقرير المذكور، يشتبه بأن عناصر في الأمن الدبلوماسي كانوا يتولون حماية وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون 'استخدموا بغايا خلال رحلات رسمية الى الخارج'.
ويلفت التقرير أيضا إلى 'شبكة سرية لتهريب المخدرات' حول السفارة الأميركية في بغداد تتولى تأمين مواد مخدرة لموظفين متعاقدين في مجال الأمن الدبلوماسي.
كذلك، أكد مسؤولون في التفتيش العام أن جهات طلبت منهم وقف تحقيقهم في شأن سفير أمريكي 'يشتبه بأنه يعاشر بغايا في حديقة عامة'، بحسب شبكة 'سي بي اس'.
وقالت بساكي 'نتعامل بجدية كبيرة مع المزاعم المتصلة بسلوك سيئ. ثمة تحقيق دقيق في كل القضايا التي أشار إليها تحقيق سي بي اس'، مذكرة بأن الأمن الدبلوماسي يتولى حماية وزير الخارجية وجميع مساعديه وسبعين ألف شخص يعملون لحساب أول شبكة دبلوماسية عالمية في واشنطن وفي 275 منصبا.
وشددت المتحدثة على 'أننا سجنا أفرادا ارتكبوا سلوكا اجراميا، ولن يكون السفراء استثناء' في هذا الامر.
وسبق أن هزت قضية أخرى الأمن الدبلوماسي الأميركي حين اتهم بالتقصير في حماية القنصلية الأميركية في بنغازي التي تعرضت لهجوم مسلح في 11 ايلول/سبتمبر 2012 اسفر عن مقتل أربعة أميركيين بينهم سفير الولايات المتحدة.