مكافأة فورية ومغرية من الاتحاد الكويتي للاعبين بعد هزيمة الإمارات الكويت تقهر الإمارات بهدف قاتل في خليجي26 مارب برس يكشف عن شبكة حوثية تغرر خريجي الإعلام للعمل مع منظمة مضللة في صنعاء محاولة تصفية مواطن خلال تلقيه العزاء بوفاة زوجته بمحافظة إب منتخب عُمان يحول تأخره بهدف أمام قطر إلى فوز 2-1 النائب العام السوداني: 200 ألف مرتزق يقاتلون إلى جانب قوات الدعم السريع معارضون في تل أبيب: يجب على إسرائيل أن تضرب إيران بشكل مباشر إذا كانت تريد وقف الحوثيين المليشيات الحوثية تعتدي على أحد التجار بمحافظة إب تحركات لطرد الحوثيين من العراق وإغلاق مكتبهم... مسؤول عراقي يكشف عن طلب أمريكي بوقف أنشطة الحوثيين في بغداد مناقشة مخطط ''استراتيجي" لمدينة المخا
اطلقت الشرطة الايرانية أمس الاثنين حملة جديدة ضد النساء اللواتي لا يلتزمن بقواعد ارتداء الحجاب والرجال الذين يلبسون او يسرحون شعرهم على الطريقة الغربية,ولهذه المناسبة، انتشرت العش
رات من سيارات الشرطة في الشوارع وفي ساحات طهران الكبرى لتطبيق التعلميات الجديدة، على ما افاد مراسل وكالة فرانس برس.
وقال الجنرال مهدي احمدي المسؤول الاعلامي في شرطة طهران للصحافيين: «لقد وعدنا بمواصلة هذه الحملة الاخلاقية بوسائل جديدة وموظفين جدد تلقوا التدريب الملائم، بينهم 100 امرأة من الشرطة».
واضاف ان الشرطة ستتحرك ضد «النساء اللواتي يتراخين في ارتداء الحجاب او اللواتي يلبسن على طريقة العارضات».
واضاف ان المستهدفات هن «النساء اللواتي يلبسن معاطف ضيقة وقصيرة جدا وسراويل قصيرة جدا او حجاب صغير» لا يغطي كل الشعر. واوضح ان الحملة تستهدف ايضا الشبان الايرانيين الذين «يسرحون شعرهم او يلبسون على الطريقة الغربية».
وفي وقت سابق، نقلت وكالة «مهر» عن قائد شرطة احمد رضا رادان ان «بعض الشباب يروجون عمدا او عن غير قصد، لمجموعات شيطانية غربية او لموسيقية تركز على الجنس.وسيتم تحديد هوية هؤلاء الاشخاص في هذه الحملة».
وبحسب الجنرال احمدي، فإن الاشخاص الموقوفين سيتلقون «تحذيرا»، وفي حال كرروا فعلتهم، سيساقون الى مركز الشرطة لتلقي «النصائح» الضرورية.
واضاف ان الحملة «التي تقتصر حاليا على طهران ستشمل جميع انحاء البلاد».
وشاهد مراسل فرانس برس في ساحة فاناك وسط طهران شرطيات يقمن بتوقيف نساء واقتيادهن الى حافلة صغيرة. كما شوهدت نساء اخريات يعدلن في حجابهن بسرعة لدى رؤيتهن الشرطة.
وقد اشاد العديد من المحافظين بهذه الحملة باعتبارها «حماية» لاخلاق المجتمع، لكن المعتدلين تساءلوا ما اذا كان الأجدى بإيران مكافحة الجريمة والفقر بدلا من اللباس «غير الشرعي».