عاجل : غدا الأحد أول أيام عيد الفطر في اليمن وييدأ العيد يوم الإثنين في هذه الدول
الجيش السوداني يعلن السيطرة على مواقع جديدة في أم درمان
أطعمة تحارب الشيب المبكّر
برشلونة ضد جيرونا.. موعد المباراة والتشكيل المتوقع والقناة الناقلة
النفط يسجل مكاسب متتالية للأسبوع الثالث وسط ضغوط على الإمدادات
الغارات الأميركية تفتح أبواب الجحيم على الحوثيين في اليمن
الجيش السوداني يعلن عن ضبط أسلحة ومنظومات التشويش ..تفاصيل
قصف متواصل وعمليات جديدة للطيران الأمريكي في 6 محافظات يمنية ..تفاصيل
مقترح جديد لصفقة التبادل في غزة يتضمن إصدار ترامب تصريحا رسميا
حيث الإنسان يزرع الأمل في حياة إيمان وينقلها الى مصاف رائدات الأعمال بجزيرة سقطرى ... حكاية شابة غادرت دائرة الهموم لتلتحق بمضمار النجاح والمستقبل
هذي القصور الشامخات إزائي
دنيا من اللذات والإغراءِ
طالعتها فعجبتُ كيف لناظري
أن يدخل الجنات دون عناءِ
برزتْ على كل التي من حولها
فتشكلتْ في صورةٍ وبهاءِ
وتعملقتْ بحجارةٍ وتطاولتْ
فكأنما رحلتْ إلى الجوزاءِ
ما أسوأ الكلمات في تبجيلها
إنْ لم تحقق وصفها بجلاءِ
أيجوز أوصفها وكلاّ رجْعها
من ذا يسطّر روعة الأجواءِ ؟
الساكنون وفي النعيم حياتهم
اللاهثون على الريال النائي
العابثون بكل ما قد جاءهم
والراكعون لجيفة الأهواءِ
يتقاتلون على البقاء بسيرةٍ
معروفةٍ باللغو والإغواءِ
السارقون من الجياع جسومهم
والمانحون المال للأعداءِ
الآخذون من الخراب عقولهم
والجاعلون الدال في الأسماءِ
هم يُعرفون بأنهم ساداتنا
ساداتنا ؟ يا لوعة الأحشاءِ
لا لا أريد بأن تكون قصائدي
جسرًا إلى سجنٍ من الأرزاءِ
كم عاش فينا مضمرٌ بعداوةٍ
وقفتْ عليّ ضمائر الشعراء ؟!