عاجل : قيادي حوثي من صعدة يقوم بتصفية أحد مشائخ محافظة إب طمعا في أملاكه عاجل: أول فوز تاريخي لليمن في كأس الخليج كاد أن يموت هلعا في مطار صنعاء الدولي.. المدير العام لمنظمة الصحة العالمية يكشف عن أحلك لحظات حياته . عاجل لهذه الأسباب تسعى إسرائيل الى تضخيم قدرات الحوثيين العسكرية في اليمن؟ إسرائيل تسعى لإنتزاع إدانة رسمية من مجلس الأمن ضد الحوثيين في اليمن وزارة الأوقاف تكرم 183 حافظاً وحافظة بمحافظة مأرب وزير الأوقاف يدعو الى تعزيز التعاون مع الدول العربية التي حققت نجاحات في مجال الأوقاف رئيس دائرة العلاقات الخارجية بمؤتمر مأرب الجامع يلتقي رئيس المنظمات الأوروبية المتحالفة لأجل السلام غارات جديدة على اليمن المعبقي محافظ البنك المركزي يتحدث عن أهمية الدعم المالي السعودي الأخير للقطاع المصرفي ودفع رواتب الموظفين
ووضعت الحرب اوزارها
صدق السيد وعده
وحمل بنوا اسرائيل اثقالها
شكرا سيدي
اجلا لنا \"لمغامري\" المقاومة
لدماء ... احيت فينا آمالاً ضامرة
وحلم انتصارات طال انتظارها
وضعت الحرب اوزارها
وتوارى \" حكماء\" الهزائم
خلف اسوارها
يقلبون في حيره قراءاتهم
ويعيدون للمعركه حساباتها
وتساءلوا:
أي فتية هؤلأ
اين تعلموا فنون القتال ؟
كيف استطاعوا هزيمه اسرائيل
واسقاط وهمنا ؟!
قل هي البندقية تحدث أخبارها
بأن الكرامه المهدره
على عتبات عروشكم
والدم العربي المسفوك عقوداً
أوحيا لها
اننا امة لا تنهزم
تعشق الموت في ساحات الوغى
تجنح للسليم اذا رغبوا
والهدنه اذا جنحوا لها
(( واعدوا لهم ما استطعتم ))
صدق العظيم قائلها
فالله لا ينصر الخائفين
ولا الراجعون الى الخلف
لكنه..
مع المدفعيه الثقيله حين تعزف الحانها
هي المقاومه
صبي ... يسخر من قاذفات القنابل
يلهو كما يشاء ولا يخافها
شباب ...\" اعاروا الله جماجمهم \"
أب... يقف على خطوط النار
يزاحم ابناءه نيل الشهادة
أم ... تقف على ركام دارها
تلوح بالنصر
وتزغرد لاستشهاد فلذات اكبادها
وضعت الحرب اوزارها
وجاء \"نصر الله\"
كما نريده ان يكون
أميناً نقياً كالمطر
قائداً لا يعرف المساومة
يقطر الصدق من لسانة
ويتدفق النصر من بين يدية
يشيد لكرامه اركانها
شكراً سيدي
عفوك يا سيد المقاومة
نقسهم بين يديك
اننا عشنا الحرب معكم
فوق ما نملك من مشاعر
وعشنا احداثها
نقسم...
اننا طيلة شهر
هجرنا نساءنا
حسن المظهر
طيب الطعام
وهجرنا النوم نتابع اخبارها
نقسم بين يديك
اننا براء من هذه الانطمة
من اقوالها وافعالها
وأنها منتج امريكي
لا تقرب لنا
لا من قريب ولا من بعيد
ولا تستمد منا أي مشروعية
بل من امريكا
تستمد مشروعية وجودها
نقسم ...
اننا ندوس على هكذا \"زعامات\"
لا نرى فرقاً بين الوجوه
وبين مؤخراتها
مره اخرى
ل\" بيروت\" رائحه الانتصار
لضاحيتها لون الفجر
ولجنوبها المقاوم عرف الرجال
فقط يزعجني \" وليد \" هذه المدينة
والذين معه
غريب اللسان
مشوه المضمون هذا
يخدش جمالها
ووضعت الحرب اوزارها
لقد ادرتها باءقتدار عجيب
وحسبتها يا سيدي كما يجب
وحسبوها بآلات استكبارهم
ومسانده أنطمه الردة
تدفع عنهم للحرب فواتيرها
لكنهم ... كيفما حسبوها الان جميعهم
تعطيك الحسبة نتائجاً
وتعطيهم الحسبة اصفارها.