الرئيس العليمي يهاتف طارق صالح للإطمئنان على صحته عقب تعرضه لهذا الامر قيادي حوثي يتحدث عن طبخة دولية بمشاركة مصر ستنضج قريباً للإطاحة بمشروع الولاية :المعادلة ستتغير بعد الانتخابات الأمريكية رسالة من صلاح “تصدم” جماهير ليفربول الرئيس العليمي يصل مصر بدعوة من نظيره عبدالفتاح السيسي.. ما لمهمة؟ قائد عسكري أمريكي رفيع يتحدث عن مايجب على واشنطن فعله لوقف هجمات الحوثي على السفن التجارية مساعد جهاد.. تقرير مجلس الأمن يكشف عن مهمة عسكرية لقيادي بارز في الحرس الثوري بـ صنعاء مجلس القيادة يعلن تحمّله مسؤولية معالجة الوضع الاقتصادي ويناقش تقلبات اسعار الصرف طارق صالح خلال اللقاء الموسع للقيادات العسكرية بالحديدة: المشروع الوطني هو الضامن لاستعادة الدولة وهزيمة إيران والبندقية هي من ستعيد الدولة شاب يمني يلفظ أنفاسه الأخيرة في رحلة الهجرة إلى أوروبا واشنطن بوست: دول عربية تقاوم توسلات واشنطن وترفض الضغوط الأميركية لإدانة الحوثيين؟
إن صح أن نقول: أن العاطفة خلقت مجسدة في الأنثى فلا مبالغة بذلك, لأن الأنثى على فطرتها السليمة ماهي غير سحاب مكتظ بالأحاسيس.
تصرف ذلك لوالديها لأبنائها لزوجها ولكل من ترعاهم.
وأكثر من يستنفد وجدانها و يحظى بكامل عاطفتها, وآخر حدود صبرها هم أبنائها.
لأن عاطفة الأمومة تكاد تكون الوحيدة التي تسحب من مخزون الحب بدون حساب, ولا حتى عقاب!
ولكن حين يكتب عليها أن لا تنجب, يبقى جزء كبير من العاطفة بداخلها تحتاج أن تخرجها, لأن الحب مثله مثل غيره من الطاقات يحتاج أن يستهلك, كعملية التنفس وعملية الهضم والتفكير والكلام كل الطاقات البشرية منها وأهمها طاقة الحب.
لذا هي على وجه الخصوص أكثر النساء صدقا وعطاء وصبرا " وحتى عنفا 😊 إن كان لزوج أو والد أو أخ لأنها فقدت ذلك الإحساس العظيم بالأمومة فبقي مثل النهر يتدفق بها .
يقزل مصطفى الرفاعي: إن لنار الآخرة سبعة أبواب.. وكأن كل باب منها ألقى جمرة على الأرض فباب ألقى الوهم وآخر قذف الخوف وثالث رمى الطمع ورابع بالحرص والخامس بالألم والسادس بالبغض.. أما السابع فرمى بالشر الذي يجمع هذه الستة كلها.. وهو الحب .. النار في الآخرة .. لكن أرواحها في الناس لتسوق أرواح الناس إليها.
قيد العقل مرهون بقيد الحب .. في أمان الله