ثلوج وتعطيل دراسة في أول دولة عربية وطقس غير مستقر في 5 دول عربية أخرى
تركيا على أعتاب قفزة اقتصادية كبيرة مع نمو الصناعات الدفاعية والسياحة
السمسم للرجال- يزيد هرمون الذكورة وبطريقة لا تُصدق
فوائد علاجية مذهلة لخل التفاح- 8 أمراض قد يشفيك منها
تطوير روبوتات تغسل أطباقك وتنظف أرضياتك
نتنياهو يهاجم جنوب سوريا..و دعوات للاحتجاج في درعا والسويداء
أول دولة عربية تدعو الشرع للمشاركة في القمة العربية الطارئة
ترامب يلغي ألفي وظيفة جديدة في البنتاغون وأكبر النقابات تحذر
الرئيس أردوغان: سنتحد أتراكاً وأكراداً وعرباً لهدم جدار الإرهاب
كريستيانو رونالدو يشعل قلوب متابعيه في السعودية بصورة مع الأمير محمد بن سلمان..
لست واحداً من السلطة الاولى ( الحكومة) ، ولست من السطلة الرابعة ( الصحافة ).
أني مواطن أحب اليمن ووحدته ، مثل ما احبها كافة من عاش في اليمن.
اليمني ولسان حالة يقول:
- انا مع اخي على ابن عمي ، ومع ابن عمي مع الآخرين.
- - انا صد السلطة ، ومع السلطة ضد الطرود.
- - انا ضد السلطة لتوضيف مشا كلنا ، ضد الخليج.
- - وانا مع السلطة عند استضافة خليجي عشرين.
عندما يتوحد الشعب ، بكل فئاته مع استضافة خريجي 20 ، نحمد الله على ما نعم على الشعب اليمني وقياداته ، التي هبت الاخيرة إلى عدن ، بقيادة فخامة الرئيس علي عبدالله صالح ، لحضور افتتاح خليجي 20.
واني على يقين لا قاعدة ولا حراك ، في اثناء فعاليات العرس الخليجي، لقد فتحت المحافظات الجنوبية والشرقية منافذها وطرقاتها ، لابناء الوطن قبل ضيوفنا من الخليج ، - مختلفا للعيدين السابقين -.
لقد تزينت عدن عن سابق عهدها ، لاستقبال الضيوف والمواطنيين وقيادتها.
إن زيارة فخامة الرئيس علي عبدالله صالح ، ذكرتني بقراره _ عدن عاصمة شتوية لليمن _رغم انها عاصمة تجارية ، واليوم اضيف لها بانها عاصمة خليجي 20.
على فخامته ، وهو من المقرر ان يفتتح فعالية خليجي 20 واختتامه ، ان يعمل بعد ذلك على:
- ان يعقد مجلس الوزراء لاجتماعيين قادمين – الثلاثاء 23نوفمبر و30 منه ، في عدن لحل كافة المشكلات العالقة في الجنوب ، لا سيما ان الثلاثين من نوفمبر67م ، يوم الاستقلال و الـ30 من نوفمبر ، توقيع اتفاقية الوحدة.
- - استكمال الحوار في عدن ، ابتداء من لجنة الـ 4 إلى لجنة الـ 200.
- - إن لا يغادر عدن وإلا وحد القيادات السياسية ، كما وحد الشعب اليمني من عدن.
- أن يتخذ قرار ( وهو الاسواء) بحل مجلس النواب ، ويعلن للشعب ، فشل الحوار السياسي وليس الوطني ، والدعوة لانتخابات تشريعية ، واعلان لجنة انتخابات من القضاة.