دمشق تعلن بدء تشغيل النفط من حقول شمال شرقي سوريا
فضيحة تحكيمية جديدة في مباراة برشلونة
أوكرانيا أرض الثروات.. لهذا يلهث ترامب وراء المعادن النادرة
28 مليار دولار خسائر أوروبا الأولية من رسوم ترمب على الصلب والألمنيوم
قراصنة يستولون على 1.5 مليار دولار في أكبر سرقة بتاريخ العملات المشفرة
بريطانيا تعلن عن حزمة كبيرة من العقوبات ضد روسيا
نتانياهو يعلن تأجيل موعد الإفراج عن الدفعة السابعة من الأسرى الفلسطينيين
وقف المساعدات الأميركية يضاعف الأزمة الإنسانية في اليمن ..ومصادر تكشف التفاصيل
قوات أمريكية تضبط اسلحة إيرانية ومكونات صواريخ باليستية وطائرات مسيّرة وتقنيات اتصال متطورة كانت في طريقها للحوثيين
دولة خليجيه تتربع على المرتبة الـ 10 عالمياً في مؤشرات القوة الناعمة لـ 2025
من خلال عنواني المشار أعلاه يتضح للقارى ان هناك حدث وخطب ما لدى جوازات مأرب لكن كنت اريد ان اتحدث عن هذا المكان الذي كان تواجدي فيه لصدفة ولحظة مارقه وانا اتجول في جوازات مأرب شدني الحضور للمواطن اليمني من جميع الجمهورية اليمنية وشد انتباهي تعامل الموظفين لدى الجوازات انه هناك ترتيب مٌعين وليس هناك اي تفرفة او عنصرية بين ذى وذاك وكذلك سهولة التعامل مع المواطن لاستخراج الجواز ولاحظت مدى انضباط منتسبي وموظفي الجوازات كما لاحظت مستوى التشديد والحرص على التدقيق في الوثائق الثبوتية لعملية قطع الجواز، حينها ذهبت حتى اتعرف على المكان واذا بي انظر ان هناك مواطنين لدى مكتب مدير الجوازات تسالت ماذا يعملون هنا الا واشاهد رجل شاب يتعامل مع الجميع العجوز والشباب والمرأة وبكل ابتسامة ويتعاون معهم في حل بعض الإشكاليات الذي تواجهم خصوصآ اولائك القادمين من شرق وغرب البلاد حينها لمحت اسمه وعرفت انه المدير العام للجوازات. عبدالله حسين الأحمر ..
تذكرت بعض المسؤولين الذين تقتلب بهم العنجهية والغرور عند تعيينهم وكيف بالمقابل نرى مسؤولين قد المسؤولية ولو كان كل مسؤول يعمل بجهد واخلاص كما رأيت مدير عام جوازات مأرب عبدالله الأحمر اننا الان في دولة لها ثقلها واحترامها وننافس بتقدمنا اكبر الدول،،
لاتربطني اي معرفة بالجوازات او اي موظف فيها لكن نقلت حول مانظرت عيني به من تحقيق نجاحات كبيرة في عملية تسهيل المعاملات للمواطن وفق الشروط والقوانين والوثائق المطلوبة "ختاما" أحببت من خلال هذا المقال ان اتحدث عن التعاون وتقديم العون والمساعدة للمواطن المغلوب على أمره واتمنى من جميع مؤسسات الدولة ان تكون يد عون وسند للمواطن اليمني.