الكشف عن خطة أميركية لإعمار غزة ..على الطريقة الصينية انطلاق رابع عملية تبادل بين حماس وإسرائيل اليوم المليشيات الحوثية تفرض قرارات تعسفية جديدة على عشرات النساء المشردات مليشيات الحوثي تفرض قرارات تعسفية جديدة على عشرات النساء المشردات مؤسسة أمراض القلب في حضرموت تنظم اللقاء العلمي الثالث بمشاركة عربية وإقليمية مسابقة اقراء ورتل القرانية الكبرى.. 41 حافظاً وحافظة يأهلون في عدن محافظ حضرموت يحرج البحسني .. السلطة المحلية بحضرموت تقر بوجود مصفاة وتكشف تفاصيل تهريب النفط والجهات العليا المطلعه مهازل الصراع بين عضو مجلس القيادة الرئاسي ومحافظ حضرموت.. اتهامات وتدخلات وإقالات الأحزاب السياسية تناقش مع الاتحاد الأوروبي مستجدات الحرب والسلام ومطالب بتطوير العلاقات إلى المستوى الجيوسياسي التنموي انكسار جديد للمليشيات الحوثية شمال غرب تعز
القذافي من قذف على وزن فعل ، والقذف في اللغة هو خروج الشيء بشدة على دفعات ، وهكذا هو القذافي يخرج لنا كل فترة بشطحة أوسخ من الأخرى ، وغاية قصده أن يحط من شأن هذ
ه الأمة وأن يظهر للعالم بأن لا كرامة لها وأنها ذليلة جبانة تخاف من كلب عليها عوى أو حتى من بعيد بيده لوح ، وعظمة هذا الشخص تنبع من ذكائه الحاد المتقد الباحث عن كل ما يسيء إلى الأمة فتارة تراه ثوري ، وتارة تراه ديمقراطي الشعب عنده ليس مصدر القوانين بل هو (القذافي) المقرر والمنفذ وعلى عينك يا تاجر ، وتارة تراه راشدي (نسبة إلى الخلفاء الراشدين) فيسكن في خيمة وأسرته من الأسر الفقيرة لها حصة في دعم الدولة وأخر من تستلم بعد أن يشبع الشعب وابنه يلعب الكرة في الحارة ، وتارة إمام وخطيب يصلي بالناس ويخطب ... يحل مشاكل العالم بجلسة ويدعو له بالهداية كاليهودي الذي يدعو المسلم للصلاة ، وأعظم ما في هذا الشخص هو قوله ببناء مسجد أقصى آخر خارج فلسطين ويكفي حروب وقتل بين الإخوة (اليهود والفلسطينيين) ، والدم عنده مثل الماء عادي لو قتلنا 12مليون يمني وخلينا 4مليون ، حتى كرة القدم مسلمتش من حكمته ليش 24لاعب فقط يحتكرون الكرة وآلاف المواطنين يتفرجون لماذا لا يكون العكس ، كتابه الأخضر كله بدع عفواً حكم ، من حكمه (1) سلم لأمريكا مصنع الأدوية عفواً المفاعلات الذرية ، (2) عوض ضحايا لوكربي ملايين الدولارات وهو مظلوم ، (3) أفرج عن ملائكة الرحمة البلغاريات وطز في ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ (أقروها بصوت خافت الشعب) ، يقال والعهدة على الراوي أنه أعقل شخص في .... (طبعاً أنا لا أؤمن بهذا)، إن هذا الشخص لعجيب أمرة